قصة الرهان الجزء الاول


http://neytiritskaha.blogspot.com

انا و ساره مثل اي زوجين متزوجين لعده سنين .. مشاغل الحياه و مهنتنا واعمالنا واخدين معظم وقتنا كل العوامل اثرت تأثير كبير علي حياتنا الجنسيه وظلت تقل ممارستنا للجنس لمره واحده او مرتين في الاسبوع ولم تكن بنفس روعه الايام الاولي وبدأ الملل يدخل بيننا .. كانت ايامنا القديمه وحياتنا الجنسيه القديمه لما كنا نبتكر فيها وكان الجنس فيها شئ اساسي .. كتير بنشتاقلها
بس كانت اكتر حاجه وحشاني في زوجتي ساره اظافرها الطويله .. زوجتي جميله جدا وكتير بيحسدوني عليها زي ما بيقولو الجمال والعقل معا .. كانت دائما اظافرها طويله جميله المنطر ولكن لظروف عملها وشغلها علي الحاسب جعلتهم اقصر لانها كما تقول كانوا عائق كبير امامها .. شيئا فشيئا حتي اصبحت اظافرها مثل طول اظافري
حتي الان كلما افكر في اظافرها اجد قضيبي قد اتنصب كانت تعلم كيف تثيرني جنسيا بها .. كانت تظل تخدش عروق قضيبي حتي رأس قضيبي برقه بطرف اظافرها الطويله اظن انها كانت تعرف كيف تجعلني مجنونا لايام .. كانت تركب علي قضيبي وتظل تخدش صدري ليس لدرجه ان تجرحني بل فقط تظل علامات اظافرها علي جسدي لفتره وتظل تداعب حلماتي بأظافرها حتي تنتصب وحين اكون في اقصي درجات الاثاره كانت تعصر حلماتي بشده لتجعلني افرغ شهوتي بجنون بداخلها
دائما كان اليوم التالي مثيرا حين اخد حمامي واري الخطوط الحمراء علي صدري لينتصب قضيبي من كثره الاثاره
يوم الخميس : بدايه الرهان
حين فتحت الباب سمعت صوت ساره يقول انتا متأخر كالعاده لا اريد ان اذهب الي المطعم في هذه الساعه المتأخره .. دائما كالعاده متأخر في العمل وتركتها تنتظر طويلا وانا اعلم النتيجه .. سوف اخد حمامي واذهب الي السرير بعد مناقشات طويله ولن يحدث ما كنت احلم به طوال الاسبوع
ظللت اتأسف وانا احكي لها كم كان اليوم طويل في العمل وان لم انتهي منه اليوم كنت سأظل اعمل طوال الاسبوع علي نفس المشروع .. حينها ظلت تنظر نحوي كثيرا .. انها دائما تكون اجمل حين تغضب
وحين فتحت فمي قلت لها مارأيك ان نذهب الي اي دور عرض لنشاهد هذا الفيلم الذي كنت تريدين مشاهدته
فكان ردها ما هذه الطريقه الرائعه لكي تصالحني بها وانتا حتي لا تتذكر اسم الفيلم .. ولماذا ترهق نفسك يمكنك ان تستأجر اي فيلم تريده ونشاهده حتي اكون انتهيت من العشاء
فجأتني برد فعلها .. كانت غاضبه قليلا .. ركعت امامها وامسكت يدها وقبلتها وانا انظر الي عينيها وسألتها ببراءه هل انتي متأكده .. حركت رأسها بأنها موافقه ونظرت الي عيني وقالت كف عن نظرات البراءه هذه وحين ترجع سيكون العشاء جاهز وسأكون قد نسيت ما حدث .. احسست بأنها خطه جيده او علي الاقل لن تنتهي الليله مثل ما توقعت .. ذهبت الي محل تأجير الافلام .. واستأجرت اي فيلمين علي امل ان اجد اي لقطات جنسيه حتي لو كانت رديئه في اي منهما لتكون الشراره للذي احلم بأن يحدث بيني وبين ساره هذه الليله .. حين رجعت وجدت العشاء جاهز وزوجتي منتظره ووضعت بضع وسادات حولنا واضائت بعض الشموع .. ظللت اطوف بعيني حول المكان ونطرت الي زوجتي كم هي رائعه .. ان هذا افضل كثيرا من الذهاب الي دور العرض ومشاهده هذا الفيلم الذي لا اتذكر اسمه .. وضعت احد الافلام في الفيديو وجلسنا سويا نستمتع بالعشاء .. الفيلم لم يكن كما توقعت كان ممل كثيرا ولكن علي الاقل كنت مستمتع بالجلوس مع زوجتي حتي انتهينا من العشاء وانتهي الفيلم ظلت ساره تنظر في عيني وبدون مقدمات امسكت بوجهي وظللنا نقبل بعضنا لدقائق كانت كافيه لتجعلني كالبركان .. لم امارس الجنس معها طوال اسبوع وكنت اريد ان اجعلها ليله مثيره فأنا اعلم ان ساره تأتي شهوتها بعد فتره طويله وانا لا اتحمل كثيرا حتي تأتي شهوتي بجنون .. فكنت كلما احسست بأن شهوتي بدأت تذيد و حين اشعر بأني علي حافه الجنون كنت اذكر نفسي بأن اهدأ واجعلها مناسبه مميزه لساره ايضا .. كنت كالمجنون وقضيبي كان منتصب في بنطالي ويؤلمني كثيرا وكان اخراج زوجتي من ملابسها واخراجي من ملابسي هوا هدفي
ان رقبه ساره من اكتر المناطق الحساسه في جسدها كانت تأتي شهوتها فقط من تقبيلي لرقبتها وعضها بشفايفي وبأسناني برقه في بشره رقبتها الحساسه .. وانا ظللت اكل في رقبتها وانزل برأسي وانا افتح ازرار البلوزه واقبل كل جزء جديد يظهر من جسدها الدافئ حتي وصلت الي منطقه السره وظللت اداعبها بلساني .. حتي وجدت ساره تمسك وتشد عني قميصي بقسوه فأحسست اني يجب ان اهدأ علي جسدها .. عدت مره اخري الي شفايفها وظللت اقبلها وانا هدفي ان اخلع عنها صدريتها .. يمكن ان اخلعها عنها في ثواني ولكني كنت اريد ان اثيرها قدر استطاعتي .. وبعد ما احسست بأني ظللت اثيرها واقبل كل جزء في وجهها وشفتيها ورقبتها طويلا حتي خلعت عنها صدريتها و صار صدر ساره امام عيني .. كان احساس صدر زوجتي علي شفايفي واحساسي بدفء جسدها رائع .. حتي امسكت صدرها بكلتا يداي وظللت اثيرها بطرف لساني وادور به حول حلماتها واعض حلماتها مره برقه ومره بقسوه وانا امص بشده .. حتي احسست بأن جسد زوجتي الساخن ينتفض ويرتعش تحتي وعيونها مليئه بالشهوه
كنت اشعر بأن شهوتي قريبه وبذلت جهد كبير حتي اركز علي شهوه ساره وكيف اجعلها سعيده واحاول ان اتناسي شهوتي .. ووجدت يد زوجتي علي قضيبي المنتصب وهيا تخلع عني بنظالي بعنف .. كنت اشعر ايضا باني لن اخد وقت طويل حتي اتي شهوتي بمجرد ان ادخل كس زوجتي .. انا متأكد من هذا
نزلت مره اخري علي جسد ساره وفي ثانيه كنت خلعت عنها كل ملابسها وكان كس زوجتي الرائع امام وجهي وطبعت قبله طويله علي شفرات كسها .. لم اذق في حياتي مثل كس زوجتي ساره ان طعمه رائع ويمكنني ان اظل العقه واقبله لساعات واظل بين فخذيها في هذا الوضع الممتع بالنسبه لي طوال الوقت
برقه قبلت شفايف كسها اكثر من مره حتي قامت بفتح ارجلها بشده لكي تمنحني المساحه لكي اظل العب واقبل والعق واقضم شفرات كسها وزنبورها برقه .. حتي بدأت اهاتها تزداد و شعرت بأنها قريبه من شهوتها . ولكن كنت اريد ان اجعلها مثاره اطوال فتره ممكنه .. اصبح العالم كله بالنسبه لي هو كس زوجتي فوضعت يدي علي مؤخرتها وانا ارفع جسدها لاعلي وادفع بكسها اكتر ناحيتي وليغوص لساني اكثر بداخل كسها وانا اشعر بسخونه كسها علي لساني ووجهي .. و كلما احسست بأنها قريبه قللت من سرعه لساني وجلست اقبل شفايف كسها حتي تهدأ .. لم تستطيع ساره ان تلمس جسدي في هذا الوضع فشعرت بأصابع يدها في شعري وتمسكه بقسوه وهي تدفع برأسي اكثر في كسها فقمت بتحريك احدي يداي وادخلت اصبعي بداخل كسها برقه وانا العق شفراتها و اسمعها تشهق وترتعش من الشهوه حتي اصبح اصبعي مبلل بماء كسها .. وادخلتها برفق في فتحه شرجها وانا اشعر بسخونه جسدها علي اصبعي .. ادخل واخرج اصبعي برفق في طيزها .. وانا العق وامص كسها بشده وادخل لساني الي ابعد درجه استطيع ان اصل لها بداخلها .. كانت شهوه ساره رائعه واحب كثيرا ان اسمعها وهيا مستمتعه في كل المرات ولكن حين نظل فتره طويله او عده ايام منتظرين النتيجه تكون رائعه بطريقه غير طبيعيه .. داعبتها كثيرا وانا مستمتع بجسدها الذي يرتعش بين يداي وبيدها الممسكه برأسي كأنها خائفه ان اتركها في هذه الحاله ومره تغلق فخذيها علي راسي ومره تفتحهم لكي تتركني اداعب كسها كما اريد .. حتي بدأت اهاتها تعلو وتمسك حلماتها وتعصرهم بين يديها حتي اتت شهوها .. كان ماء كسها كثيرا لدرجه اني لم استطيع ان العقه كله وهيا ترتعش وتتأوه بشده وتغلق ارجلها علي رأسي فتجعلني اغوص بين فخذيها وتمسك بشعر رأسي بقوه وانا العق شفرات كسها بسرعه .. حتي هدأ جسدها .. نظرت الي كسها الرائع و ولعقته كثيرا وانظر الي زنبورها كم هو حساس وزهري اللون في هذه اللحظه و قبلته قبله طويله
ونمت بجانبها وانا اسمع انفاسها المتلاحقه بجانبي .. حتي احسست بساره فوقي وهيا تلعق ماء كسها من علي شفايفي ووجهي وتطحن جسدي بجسدها و اشعر بصدرها وجسدها العاري الدافئ علي جسدي .. كانت كثيرا ما تدهشني واحسدها علي شهوتها كيف انها تستمتع بها لهذه الدرجه .. وانا قضيبي سينفجر من كثره الاحتقان وانا حتي لم المسه
ظلت زوجتي تقبلني وتحضني بشده وهيا ترتعش وانا قضيبي الذي سينفجر بين ارجلها ليس بداخل كسها ولكن بين فخذيها وظلت تعصره بين فخذيها وهي تحك كسها علي قضيبي وانا اشعر بماء كسها يبلل قضيبي
بعد عده دقائق استطاعت ان تأخذ انفاسها ويرتاح جسدها وانا ادلك لها ظهرها واقبل رقبتها .. حتي احسست انه حان دوري .. ولكنها اوقفتني بأصبعها علي صدري و نظرت في وجهها وجدتها غاضبه قليلا لاني قد اثرتها وداعبتها كثيرا وجعلتها تنتظر طويلا وهيا لا تحب هذا لانها تأتي شهوتها بجنون في هذه الحاله .. وقالت انه لم يحن الوقت بعد انها تريد ان تثيرني مثل ما فعلت معها
ولكن قلت لها حبيبتي انا لا استطيع ان افعل هذا انا بالفعل لن اصمد اكثر من دقيقتين وبالاضافه لذلك انتي لستي بهذه البراءه لا تنسي انكي كنتي تحبين ان تربطيني وتظلي تثيريني بأظافرك وترغميني ان العق كسك حتي تأتي شهوتك اكثر من مره واظل اترجاكي كي ترحميني و تتركيني أأتي شهوتي وانتي كنتي تتركين الغرفه وتعودين حين ينام قضيبي ليبدأ العذاب من البدايه ونظل علي هده الحاله لساعات
وجدت عينيها تلمع حين قلت هذا وهيا تقول انا اعلم انك كنت تحب ان اثيرك هكذا ايضا وانا كنت اكون في قمه سعادتي حين كنت اثيرك بالساعات فقط بأظافري .. اجبتها بأني لم اكن هكذا قبل ان تثير جنوني بأظافرها وانها هيا التي علمتني ان اثار حين اشعر بأظافرها تخدش جسدي ولكن الان لا اتذكر هذا كثيرا لان اظافرك صارت اقصر من اظافري ولم تعودي تهتمين بهم اني اتذكر هذا واتذكر كم كنتي تبذلين جهدك لكي تسعديني
احسست كم جرحتها بغبائي بعد هذه الجمله خاصه بعد نظرتها الطويله .. بعدها قالت انتا تقول اني لا ابذل جهدي كي اجعلك سعيد .. لم ادري ماذا اقول .. وحين فتحت فمي قلت مممممم مش بالضبط يعني زمان كنتي تحافظين عليهم .. حينها قاطعتني قائله انتا لا تدري شيئا هل تعلم المجهود الذي كنت ابذله كي احافظ عليهم .. قلت انتي تبالغين لا اظن انها صعبه لهذه الدرجه
التمعت عينيها مره اخري وهيا تقول هل تراهن علي ذلك .. لم اعرف اني كنت بهذا الغباء حين وافقت علي الرهان ولم اعلم ماذا كنت اقحم نفسي فيه ولكن رجولتي لم تسمحلي ان ارفض وظللت افكر ما الذي سيحدث .. حين سمعت صوت ساره يقول لازم تثبتلي انها ليست مشكله كبيره في ان تحافظ علي اظافرك طويله .. نظرت نحوها وانا افكر ما الذي يدور بعقلها ومنتظر ان تقول ما الذي تفكر فيه
بدأت ساره تقول شروط الرهان وهي اني سأضع اظافر طويله لمده اربعه وعشرين ساعه واحافظ عليهم لاثبت لها انها ليست مشكله كبيره والخاسر يكون خادم الاخر لمده اسبوعين .. و نظرت نحوي تنتظر رأيي
لم اجد داعي لكي ارفض اولا اني احب اظافر ساره وانا اريدها ان تجعلهم اطول وثانيا لن اخسر شيئا بل سأعرف ما هو شعورها بأظافر طويله بالاضافه الي ان غذا عطله نهايه الاسبوع
طبعا كان قضيبي نائما بعد كل هذا النقاش ولكني كنت في قمه شهوتي .. فساره اتت شهوتها بطريقه رائعه لن تنساها لفتره طويله وانا مازلت كما انا لم ات شهوتي لاسبوع .. حاولت ان افعل اي شئ لكي اثيرها ولكن كان يبدو ان لديها خطط اخري .. امسك بيدي وقادتني الي غرفتنا .. وكان لدينا كرسي فخم وكبير وله يدين كانت دائما تربط يداي في هذا الكرسي حين كنا نلعب .. نظرت نحوي بأبتسامه خفيفه حينها علمت ما يدور بعقلها وهذا جعل قضيبي يعود للحياه مره اخري .. وجعلتني اجلس عاريا علي الكرسي وجلبت بعض الاقمشه الحريريه من دولاب الملابس وربطت يداي في كل يد من الكرسي
جلست ساره علي فخذي بدأت تقبلني بشده واشعر بيديها علي وجهي وعلي صدري وصدرها العاري اشعر به علي جسدي حتي امسكت بقضيبي المنتصب وظلت تداعبه بيديها حتي احسست بأني اوشكت علي القذف واغمضت عيناي وبدأت انفاسي تتسارع حين توقفت فجأه وظلت تشاهدني .. نظرت لها ورجوتها الا تتركني في هذه الحاله .. قامت وهي تضحك ومشيت نحو دولاب الملابس مره اخري وهيا تتمايل بجسدها الرائع متجاهله كلامي .. كنت استطيع ان اري في المراه انها تبحث عن شئ في الدولاب وحين عادت وجدتها مرتديه قميص نوم حريري زهري اللون وكلسون عباره عن مثلث صغير لا يكاد يداري شيئا من كسها وكنت استطيع ان اري حلماتها المنتصبه خلف قميص النوم وكانت منحنيات جسدها تحت قميص النوم تجعلني مجنونا وانا انظر علي كل جزء من جسدها .. كان المشهد كله يجعلني اشعر بنبضات قضيبي المحتقن من الشهوه في هذه اللحظه قاطعتني من افكاري حين سمعتها تقول هل فكره ان يكون لديك اظافر تثيرك لهذه الدرجه .. جلست مره اخري علي فخذي ولكن قضيبي كان بين فلقتي طيزها وانا اشعر بأنها المتحكمه في كل شئ .. امسكت بيدي وبدأت تحك مؤخرتها بقضيبي المنتصب وانا احاول ان اري ماذا تفعل من خلف اكتافها وهي تحاول ان تداري ما تفعله وتحك مؤخرتها اكثر بقضيبي طلوعا ونزولا و كلما فعلت هذا كلما صرت اكثر جنونا من الشهوه .. اتجهت نحو الدولاب واخرجت حقيبه بها كل المعدات التي كانت تستعملها لاظافرها وبعد فتره سمعتها تقول ان زجاجه ضمغ الاظافر فارغه .. وقالت اظن انك ستنتظر هنا حتي اذهب واشتري زجاجه جديده .. صرخت ارجوها الا تتركني وتذهب يمكننا ان نكمل وبعدها نذهب لنشتري اي شئ تريده .. ضحكت كثيرا وهي تقول لا تخف لهذه الدرجه سأحاول ان ابحث عن شئ اخر .. وخلعت كلسونها وقفزت مره اخري نحوي وهيا تحك كسها بقضيبي بقوه وهيا تقبلني بعنف حتي احسست بأني علي الحافه مره اخري حتي تركتني وهي تضحك وتقول انتظرني هنا ووضعت كلسونها علي رأسي وهذا المثلث الزهري الصغير المبلل بماءها علي انفي .. وحين عادت وجدتها سعيده وهيا تقول يبدو انك محظوظ .. ووجدت في يدها صمغ ولكنه ليس للاظافر ولكنه كما يقال عليه صمغ خارق وهو يستعمل للصق الاشياء الخشيبه وجلست مره اخري علي فخذي وامسكت بيدي .. قلت انتظري انه ليس للاظافر .. قالت انا اعلم انه ليس للاظافر ولكن لنري ما الذي سيحدث لو استعملناه علي اظافرك .. قلت لا ساره ارجوكي لا تستعملي هذا الشئ علي جسدي .. التفتت نحوي مره اخري وهيا تقبلني وتحك وتطحن قضيبي بين فخذيها لتثير جنوني مره اخري .. وهمست في اذني وهيا تلعقها ببطء .. ارجوني اكثر .. نظرت متسائلا .. قالت لقد سمعتني ارجوني كي لا استعمل هذا الصمغ علي اظافرك .. ظللت ارجوها كالمجنون وانا اقبلها وهيا تطحن وجهي بين صدرها وتجعلني العق حلماتها وهيا تحك كسها المبلل اكثر وتنزل وتطلع علي قضيبي المنتصب .. رجوتها كثيرا ولم استطيع ان اركزطويلا حتي بدأت ارجوها ان ترحمني وتجعلني ااتي شهوتي ونسيت كل شئ عن الصمغ .. ولكنها نظرت في عيني طويلا وهيا تقول ولكنك لا تستطيع ان تأتي شهوتك حتي انتهي من اظافرك .. لعقت اذني وهي تقول اذن يمكنك ان تنتظر هنا حتي اذهب الي المتجر وهذا سيأخذ اكثر من ساعه في زحمه السير .. كل هذا وهي تطحن وجهي بين صدرها وتطحن قضيبي المنتصب .. كل هذا كان كثيرا وكنت كالمجنون مستعد ان افعل اي شئ واوفق علي اي شئ فقط من اجل شهوتي المتقده بداخلي لم ادري بنفسي اللا وانا ارجوها كي تستعمل هذا الصمغ كي ترحمني من عذابي .. حينها ضحكت كثيرا علي حالتي وكانت حلماتها منتصبه بشده وكسها يلمع من البلل في هذه اللحظه مما يدل انها تستمتع وهي تراني في هذه الحاله .. ظلت تهتز علي قضيبي وهو محشور بين شفايف كسها المبلل وتحركه علي زنبورها وهي تتأوه من الشهوه وتثير جنوني اكثر حتي تسارعت انفاسها اكثر وهي يديها حول راسي وتحك كسها اكثر علي قضيبي الذي سينفجر حتي اتت شهوتها للمره الثانيه وهي ترتعش