كان لي صديق في الدراسة اسمه حمادة وكانت له صديقة اسمها نسرين وفي بعض الاحيان كنت اخرج معهم نذهب الى المنتزهات او السينمات وفي يوم قال لي حمادة ان ليس له مزاج ان يذهب اليوم الى المدرسة فقلت له الى اين تذهب فقال لي اريد ان اذهب الى نسرين واجلعلها لاتذهب الى المدرسة هي ايضا وندخل الى السينما لاني مشتاق لها كثيراً صار لي اكثر من اسبوع لم اخرج معهاً فقلت له اذهب فقال لي لماذا لاتاتي معنا لكي تغير جو فقلت له فكرة جيدة فقال لي دعنا نقف لننتظر قدوم نسرين قبل ان تدخل الى المدرسة وذهبنا الى مكان تمر منه نسرين عند ذهابها الى المدرسة وانتظرناها حوالي 20 دقيقة وكانت معها بنت لم اعرفها انا فقال لي حمادة هذه سمر بنت خالة وسن فقلت له لم اراها بالسابق فقال لي انها تزوجت حوالي ثلاثة اشهر وتوفي زوجها في الحرب ورجعت هذه السنة لكي تكمل دراستها فأقتربوا منا ورؤنا فجائت نسرين وسلمت علينا فقال لها حمادة انه يريد ان يصطحبها الى السينما فلم ترفض نسرين ووافقت على الفور وقالت هل علاء سوف يأتي معنا فقال لها حمادة نعم فقالت لسمر مارأيك ان تاتي معنا انتي ايضاً فترددت سمر في البداية فقالت لها نسرين لايوجد عندنا امتحان اليوم تعالي معنا لكي نغير جو فوافقت سمر وذهبنا مشياً على الاقدام الى السينما لان موعد عرض الفلم بقي على وقته حوالي الساعة فذهبنا وتمشينا وكنت انا امشي بجانب حمادة ونسرين وسمر يمشون بجانب بعض وكانت سمر تنظر لي من تحت لتحت لم انتبه لها بالبداية فكانت نظراتها دقيقة جداً وتوحي بأعجابها بي وبالقرب من السينما كان هناك مطعم فدخلنا الى المطعم لكي نتناول وجبت الغداء ودخلنا الى المطعم فجلست نسرين واوحت لحمادة ان يجلس بجانبها لكي تجلسنا انا وسمر بجانب بعض وبدء الكلام بيننا يتسع اكثر وبدئت تسئلني عن عمري وفي اي صف مدرسي واحوالي بالدراسة وما الى ذلك من اسئلة فأكملنا غدائنا ودخلنا الى السينما وكان في السينما طابق للعوائل فقط وفيه مقصورات للجلوس كل مقصورة تحتوي على اربع كراسي اثنان بالمقدمة واثنان في الخلف وصعدنا الى طابق العوائل لم نجد اي شخص فيه وكان الطابق فارغاً الا منا واختار حمادة مقصورة بعيدة في اعلى المقصورات وبجانب الحائط فدخلنا الى المقصورة فجلس حمادة ونسرين في المقدمة وجلسنا انا وسمر خلفهما وبعد قليل انطفئت الاضواء وساد الظلام وبدء عرض الفلم وبعدها بقليل التصق حمادة بنسرين وبدء يقبلها على خدها وهي تقبله ثم وضع فمه بفم ونسرين وذهبوا بقبله عنيفة فكنا ننظر انا وسمر لهم ولم ننتبه الى الفلم المعروض في السينما وبعد قليل زاد الوطيس بين حمادة ونسرين من القبلات واصوات القبل والتماس الشفاه ثم ادخل حمادة يده داخل قميص نسرين بعد ان فتح لها زرين من قميصها ثم اخرج صدرها وبدء بمصه فقالت لهم سمر ماذا تفعلون يامجانين فأجابتها نسرين وقالت لها لاتنظروا لنا افعلوا مثلنا فركلتها سمر من الخلف من فتحت الكرسي على طيزها فضحكنا وبدئت سمر بالارتخاء وتمص بشفتها وبعد حين قالت لي اريد ان اذهب الى الحمام تعال معي اعتقدت انا انها تبللت كثيراً وذهبنا الى الحمام وانتظرتها بالخارج الى ان اكملت الحمام وصعدنا الى صالة العرض ودخلنا وما ان وصالنا الى المقصورة ارتبك حمادة ونسرين وكانت نسرين ترفع لباسها الى الاعلى وتنزل تنورتها ورأينا ذلك انا وسمر فقالت لي سمر دعهم يأخذوا راحتهم لنجلس في مقصورة اخرى وجلسنا في المقصورة الملاصقة لمقصورتهم وجلسنا وبعد قليل بدئت اصواتهما ترتفع فقالت لي سمر هل اسئل سؤال وتجاوبني بصراحة قلت اسئلي فقالت لي هل مارست مع فتاة فقلت لها لم افهم ماذا تعنين مارست مع فتاة فقالت مالك تغشم نفسك فقلت لها انتي قلتي لي جاوبني بصراحة وانتي لم تسئليني بصراحة فأبتسمت ونظرت الى الامام وقالت اقصد هل نكت فتاة من قبل فعرفت انها انمحنت وتريدني ان انيكها فقلت لها نعم فقالت لي يعني ممارسة كاملة فقلت لها نعم كاملة فقالت لي كيف ومع من فقلت لها نكت بنت جيراننا من طيزها لانها غير متزوجة فضحكت بحياء وقالت ومن الامام لم تمارس في السابق فقلت لها مارست فقالت لي كيف ومع من فقلت لها بنت ارملة وكنت اقصد مها وحدثتها عن مها وكيف كنت انيكها وهي تنظر لي بعيون مفتوحة وكل مدة تعض على شفتها وتقول اوووووووه ثم قالت لي هل جربت معها من الخلف فقلت لها نعم فضحكت وقالت لي انك خطير جداً من يراك لايتوقع منك ذلك ثم قلت لها كم دام زواجك فتنهدت بحسرة ونفخت وقالت انا لم اذق طعم الزواج كثيراً ثلاثة اشهر ومات زوجي فكان يأتي كل شهر سبعة ايام وبدئت دموعها تسيل فقلت لها لاتبكي ذنبي انا ذكرتك بآلامك فقالت لي لا انه حظي هذا فقلت لها هل تزوجتي عن حب فقالت لا انه ابن عمي ومن صغرنا كان اهلنا قد اتفقا ان يتزوجني فقلت لها هل كنتي تحبينه فقالت نعم طبعاً فقلت لها انك قلتي لم تتزوجينه عن علاقة فقالت لا لقد دامت خطوبتنا اكثر من سنة وبهذه الفترة اقتربنا من بعض اكثر وكانت ايام جميلة جداً فتعلقت به كثيراً كنت احسب الساعات والايام حتى يأتي بأجازة من الجيش ونلتقي وكنا لم نفترق كثيراً وتمتعنا كثيراً في هذه الفترةاكثر مما تمتعنا في زواجنا و كنا نسكن في بيت واحد حتى بعد زواجنا عشنا في نفس البيت مع اهلي واهله فقلت لها بخبث يعني هل كنتم تمارسون قبل الزواج قالت نعم فقلت لها يعني انك تزوجتي وانتي في فترة الخطوبة فقالت لا ولا تسئل اكثر فقلت لها يعني كنتم تمارسون من الخلف فخجلت وقالت كافي اسئلة ثم وقفت سمر ونظرت الى مقصورة حمادة ونسرين دون ان يشعروا بها والتفت لي وحركت يدها مما رأت فلوحت لها بيدي ماذا ترين فأشرت لي بيدها ان ااتي وارى ماترى ووقفت بهدوء واقتربت من المقصورة فرأيت نسرين رافعة تنورتها ولباسها تحت ركبتيها وطيزها بحضن حمادة وصدرها متدلي الى الاسفل وواضعة كتاب صغير في فمها لكي لايسمعها احد وهي تتوجع فألتفت الى سروابتسمت ثم تقدمت سر ومدة رأسها لترى مايفعلون وصرت خلفها وانتبهت لفلقات طيزها كم هي واضحة ومدورة فوقفت خلفها وممدت رأسي لارى معها وصار طيزها بحظني فلم تبدي اي ردت فعل فدفعت بزبي اكثر نحوطيزها فالتفت لي برأسها ودفعتني بطيزها وسحبتني من يدي وجلسنا فقالت لي هذه اول مرة ارى بها اثنان يمارسوا ومسكت يدي وضغطت عليها وتنهدت فوضعت فمي على خدها وقبلتها عدة قبلات فوضعت يدها الاخرى فوق يدي وعصرتها بقوة ولفت بوجهها نحوي وقدمته الى الامام لتلتصق شفاهنا بقوة فكانت تعصر شفتي السفلى يشفتيها بقوة فرفعت يدي الاخرى ووضعتها على صدرها وعصرته فزاد وطيس العناق بيننا ورفعت يديها من فوق يدي ووضعتهما على كتفي وانا افتح ازرار قميصها لاخرج صدرها ففتحت زرين وادخلت يدي فوق صدرها من فوق الستيان وعصرته بقوة فدفعت بصدرها نحوي ولم اقدر ا ن احرك يدي على صدرها لضيق المكان وشفاهنا متعانقة حتى اختنقت من العناق فدفعتها ببطئ الى الخلف وادخلت يدي تحت ستيانها واخرجت صدرها وفركته بكفي فكانت حلمات صدرها منتصبة بشدة فقرصتها فرجعت الى الخلف من قوة القرصة وتركت شفتي فوضعت فمي على حلمت صدرها ومصصتها بقوة فضغطت بيدها فوق كتفي بقوة شديدة وقالت أففففف ثم رفعت شفتي من حلمة صدرها واخرجت لساني ولحست ماحول حلمتها فقامت بتحريك قدميها الى الامام والخلف من شدة الشهوة فوضعت كف يدي فوق كسها من فوق الملابس وضغطت عليه بقوة فلم تبدي اي اعتراض ثم سحبت فمي من صدرها ووضعته بفمها ومصصت شفتها وقابلتني هي بالمثل ثم انزلت يدي ووضعتها على قدمها من تحت الملابس وفركتها ثم رفعت يدي الى الاعلى فوق فخذها الى ان وصلت بالقرب من كسها فصكت فخذيها لكي تمنعني من ادخال يدي في كسها فأدخلت يدي بقوة بين قدميها ووضعتها فوق كسها من فوق اللباس فملئ كسها المنتفخ كف يدي وحركت كفي على كسها فرجعت بجسدها الى الخلف وفتحت قدميها قليلا فأدخلت اصبعي من تحت اللباس وفركت كسها به فتبلل اصبعي من كثرت ماقذفته من مياه فبدئت بمص صدرها واصبعي يلعب ببظرها المنتصب بقوة وفركته بقوة فصكت قدميها على اصبعي وعضتني من كتفي بقوة ثم ادخلت اصبعي بداخل كسها وقمت بأدخاله واخراجه ببطئ عدت مرات فأذا بحمادة ونسرين فوق رأسنا وقالوا انتم الى الان لم تكملوا فأنتبهنا لهم وعدلنا نفسنا بسرعة وغطت سمرنفسها وعدلت من جلستها دون ان نتكلم بحرف واحد الى ان نزل حمادة ونسرين الى الحمام فقالت لي تفاجئت ووقع قلبي بين قدمي عندما احسست بهم فقلت لها لا تقلقي بهم دعينا نكمل فقالت لا عندما يرجعون ليس الان فسحبت يدها ووضعتها فوق زبي فقالت انتظر حتى يأتون فقلت لها سوف نشعر بهم اذا جاؤا ودفعت بكف يدها على زبي بقوة فأبتسمت وقالت زبك واقف بشدة سوف يمزق البنطلون فلما سمعت منها هذا الكلام انزلت سحاب البنطلون واخرجت زبي لها فقالت ماذا تفعل سوف يروك فقلت لها العبي به قليلا فقامت باللعب به وهي تنظر اليه ويدها تحركها عليه من الاسفل الى الاعلى فقالت كم زبك حار وعضت على شفتها فقلت لها مصيه فقالت انتبه عندما تحس بهم قل لي وانزلت برأسها على زبي واخرجت لسانها ولحست رأس زبي وما حوله عدة مرات ثم ادخلت رأس زبي بفمها وبدئت بمصه بقوة ومددت انا يدي وادخلتها بصدرها وفركته وهي بدئت ادخال زبي بفمها اكثر من السابق وتوقفت فجئة وقالت انتبه لهم عندما يأتون فقلت لها انه ماتوا فقالت لي ضم زبك بسرعة وهي تدخل صدرها بداخل القميص وجاء حمادة ونسرين وقالوا لنا هل تأتون في مقصورتنا ام تبقون هنا فقلت لهم لا نحن نبقى هنا وقالت لهم سمر لكي تأخذوا راحتكم اكثر ولا نكون عواذل وضحكنا وذهب حمادة ونسرين الى مقصورتهم (سمربيضاء طولها متوسط وشعرها اسود وطويل يصل الى اسفل ظهرها ومقدمة رأسها صغيرة وحواجبها مرفوعة وعيونها واسعة ولونها عسلي وشفايفها مليانه وعندها شامة في اعلى شفتها اليسرى وهناك شامتين كبيرتين في وسط رقبتها الامامية وصدرها متوسط ومتقارب من بعض وبطنها معتدلة وفيها صرة عميقة جداً وعانت كسها منتفخة كالقبة وكسها متوسط ومنفوخ وناعم وشفايف كسها طويلة وبظرها طويل ولونه احمر وطيزها متوسط الحجم ابيض ومدور ومنحني الى الخلف وفتحتها حمراء وسيقانها ممتلئة ومدورة )
وبعد قليل حضنتها وقبلتها من وجهها ثم وضعت شفتي في فمها ومصصتها بقوة وكانت يدها فوق زبي تلعب به من فوق الملابس فأنزلت يدي وفتحت سحاب بنطلوني ليتسهل لها اخراج زبي من البنطلون فمسكت زبي وهمست لي كم زبك حار فتركت صدرها ورفعت تنورتها الى الاعلى فقالت ماذا تفعل فقلت لها اريد ان ارى كسك فقالت اخاف فقلت لها لاتخافي المكان آمن وان صعد احد نشعر به وتركت تنورتها ورفعتها الى الاعلى وبان لباسها الاخضر المبلول ونصف كسها ظاهر من خلف اللباس فمددت اصبعي على كسها وبعبصتها فتركت زبي وضغطت بيديها الاثنتين على يدي وصكت قدميها عليهاوصاحت أح أح فقلت لها افتحي قدميك قليلا لكي احك بزبي على كسك ففتحت قدميها واخرجت كامل كسها من خلف اللباس وقامت ووقفت امامها وادخلت زبي بوسط كسها وفرشته بكسها فوضعت فمها في منتصف كتفي وعضتني وبدئت احك زبي ببظرها فقالت لي اتركني لا اقدر ان اقف سوف اقع على الارض فتركتها وجلست على المقعد وجلست بجانبها وادرتها الى الجانب وانزلت لباسها الى الاسفل فقالت لي بصوت ممحون ماذا تريد ان تفعل فقلت لها دعينا نكمل هكذا لكي ترتاحي اكثر فأدرت طيزها لي ووضعت زبي بين فلقتي طيزها وحركته فمدت يده على زبي وانزلته ووضعته في منتصف كسها واصبح رأس زبي في منتصف كسها المبلول بدئت احكه على كسها فحركت طيزها الى الجانب وقالت آآآآخ فزادت حركتي اكثر بحك زبي بكسها فقالت اوووف بس فوته فمسكت زبي ووادخلته في كسها فدخل راسه بصعوبة وصاحت آآآآآآآآي فقلت لها هل توجعتي فقالت لا ولكن احس بنار في كسي أأأأأأأيفدفعت زبي الى المنتصف وانا ادخله واخرجه وهي تدفع بطيزها نحوي فمسكتها من صدرها ودفعت زبي بقوة الى آخره بكسها فصاحت انننننننن اننننن ادخله كله للخصيان وهي تحرك بطيزها في حضني لكي تسهل دخول وخروج زبي من كسها وتصيح آخ آخ وبدئت ادخله واخرجه بسرعة وقوة وهي تقول لي ا ياي اكثر ادفعه اكثر الى ان قاربت على القذف واخرجته وقذفت بين فلقتي طيزها ويدي تعصر بصدرها وفمي يقبلها من خلف اذنها فسحبت زبي من بين فلقتي طيزها وقلت لها هل يوجد عندك كلنكس فقالت لا فقطعت ورقة من دفتري المدرسي ومسحت ماقذفت بين فلقتي طيزها وهي تفتح بيدها طيزها لكي امسحه جيداً وقطعت ورقة اخرى ومسحتها مرة اخرى ثم فتحت بيدي فلقتي طيزها وادخلت اصبعي في فتحت طيزها فدفعت جسمها الى الامام وصاحت آي ماذا تفعل فقلت لها لاتخافي انتظري فقط فدفعت اصبعي الى منتصفه واخرجته وادخلته عدة مرات فقالت لي اتركني ارجوك لااقدر على التحمل اكثر لقد تعبت اليوم كثيراً فأخرجت اصبعي من طيزها وهي رفعت لباسها الى الاعلى بسرعة وانزلت تنورتها الى الاسفل وانا قطعت ورقة اخرى من دفتري لكي امسح زبي فقالت لي اعطني الورقة اريد انا ان امسح زبك فأعطيتها الورقة فأخذتها مني ومسحت زبي ونظفته ثم انزلت وجهها الى زبي وقربت انفها من زبي وشمته عدة مرات فقلت لها ماذا تفعلين فقالت لي احب اشم رائحة الزب بعد النيك لان رائحته تكون مميزة ثم قبلت رأس زبي عدة قبلات وادخلته في داخل البنطلون ورفعت سحابه فقلت لها هل تمتعتي فأبتسمت وقالت لي نعم بس انت الذي هيجتني واوقعتني في فخك فقلت لها هل انتي زعلانه مني فقالت لي لا لما ازعل منك ولكن ارجوك لاتخبر احد بما جرى بيننا وخاصة حمادة فقلت لها لا لن اخبر احد لاتخافي
وبعدها بلحظات طل علينا رأسي حمادة ونسرين من مقصورتهم وقالوا لنا مبروك مبروك لقد اصبحتم احباب فأرتبكت سمر وضحكت وبعدها خرجنا ودخلنا الى الحمام وخرجنا من السينما وفي اليوم التالي كنت ابحث عن حمادة لكي نذهب وننتظر نسرين وسمر لكي نتكلم معهم فلم اجد حمادة ووقفت في المكان الذي انتظرناهم به بالامس وجائت نسرين وسمر واقربوا مني وقالت لي نسرين اين حمادة فقلت لها لقد بحثت عنه ولم اجده وتمشينا معاً وتكلمنا انا وسمر بصوت منخفض لكي لاتسمعنا نسرين وقلت لسمر اريد ان اراك غداً فقالت اتريد ان نذهب الى السينما فقلت لها لا ليس الى السينما انما نذهب الى مكان آخر فقالت اين فقلت لها عندي مكتب يكون مكان آمن لنا فقالت لي من اين لك هذا المكتب فقلت لها ليس لي وانه لعمي وانا اقدر ان استعمله فقالت لي ليس الغد فقلت لها متى فقالت الاسبوع المقبل فقلت لها يكون يوم دوامك فيه صباحي وليس ظهراً فقالت لماذا فقلت لها في الصباح يكون المكان فارغ فقالت كما تريد فقلت لها هل سيأتون معنا حمادة ونسرين فعصرت يدي بيدها بقوة وقالت لا لاتخبر حمادة بذلك فسكت لكي لاتنتبه لنا نسرين .
في الجزء الثاني سأروي لكم ماحصل بيني وبين سمر