( نجوى ام صديقي وعمرها في نهاية في نهاية الثلاثينيات سمراء طويلة شفتها منتفخه وعيونها سوداء واسعة ورموشها طويلة وصدرها متوسط الحجم ومتدلي وحلمت صدرها حمراء متوسطة الحجم وكسها متوسط الطول والانتفاخ ولها بظر احمر طويل وسيقانها مدورة وطيزها متوسطة الحجم ذات دوران رائع يعطي منظر جميل جداً لطيزها واكثر ما يميز طيزها فقلتيه المتباعدة عندما تنحني يظهر كامل كسها وفتحت طيزها وهي جنسية الى ابعد الحدود )
كان لي صديق في المدرسة اسمه حمادة وكنا نذاكر بعض الاحيان سوياً في بيتهم ومرة استلف مني ملابس رياضية وحذاء كرة القدم واردت ان استردها منه لحاجتي اليها فاتصلت به وقال لي انه سوف يخرج الان لانه على موعد مع صديقته فقلت له انا محتاجها كيف سآخذها فقال لي سوف اوصي امي لكي تعطيها لك وذهبت ظهراً الى بيتهم فطرقت باب الدار فانفتح الباب ورايت قدم امراة يخرج من الباب وكانت ام حمادة وكان ثوبها مرتفع لنصف فخذها وقالت من فقلت لها انا صديق حمادة فقالت ادخل لقد اوصاني حمادة بذلك فدخلت البيت فقالت لي انا لااعرف شكل الملابس تعال معي لكي تاخذهم فمشت ومشيت خلفها وصعدت الى الطابق الاعلى وصعدت ورائها وعند صعودنا للطابق الثاني قالت لي سمعتك تتكلم مع حمادة بأحاديث لايتكلم بها الا كبار السن فأرتبكت ولم افهم ماتقصد فقلت لها بماذا تكلمت فقالت سمعتك تقول له ماحصل بينك وبين صديقتك وكيف كانت تصيح وتعيط عندما لحست لها كسها فتفاجئت وتسمرت في مكاني وتغيرت الوان وجهي ولا اعرف بماذا اجيبها فقالت لي مابك لاتتكلم هل تستحي مني لاتستحي مني فأنا اعرف انك شاب ولابد لك من عمل علاقات مع بنات وتمارس معهن الجنس فقلت لها متى سمعتيني اتكلم عن الجنس فقالت لي قبل مدة عندما كنت انت وحمادة تذاكرون وانا صعدت لكم ومعي الشاي هل تذكرت فقلت نعم فقالت لي هل تحب الكس فسكت ولم اجبها بشئ فقالت لي لاتستحي مني اعتبرني صديقتك فقلت لها طبعاً احبه فقالت كيف طعمه وانت تلحسه فضحكت ولا اعرف كيف اجيبها ثم مسكت يدي وادخلتني الى احدى الغرف وانا منقاد لها ولااعرف كيف اتصرف معها فدخلنا الى الغرفة وقالت لي اتعاهدني على شئ فقلت لها على ماذا اعاهدك فقالت ان قلت لك شئ تكتمه واي شئ يحصل بيننا فقلت لها انا لااتكلم واطمئني ولكن اريد ان اعرف ماذا تريدين بالضبط فحضنتني بقوة وبدئت تقبلني من خدودي بقبلات سريعة وكثيرة وهي تمتحن وتأن وانا مندهش ولم اقم بأي شئ وبقيت متحجراً بمكاني ثم وضعت فمها بفمي واخذت تمص وتعصر بشفتي وانا ساكن بمكاني وخائف فقالت لي لماذا انت جامد الازلت خائف فقلت لها نعم انا خائف ولم اتوقع بالذي يحصل الان فقالت لي نحن على وعدنا ولا احد يعلم بما يحصل بيننا فقلت لها نعم لااتكلم ثم فتحت ازرار ثوبها واخرجت صدرها وقالت الا تريد ان ترى صدري فقلت لها طبعاً اريد ان ارى صدرك فقالت تعال مص صدري قبل ان تنهض من النوم ابنتي جنان فمسكت صدرها بيدها ووجهته الى فمي فوضعت حلمت صدرها بفمي ومصصتها بقوة فصاحت اووووووووووف آآآآآآآآآآآآآآآه اكثر اكثر اقوى اقوى ثم وضعت يدها خلف رأسي وضغطت عليه لكي امص صدرها بقوة وتسللت يدها لتمسك زبي من فوق الملابس وتعصره بقوة وهي ترتعش وترتجف وينتفض جسدها ومالت بجسها الى الخلف ثم قالت لي بصوت مخنوق اريدك ان تلحس لي كسي فقلت لها الان قالت نعم وهي ترفع ثوبها الى الاعلى ونزعت لباسها بسرعة وجلست على احد الكراسي الموجود في الغرفة ورفعت قدمها قليلاً الى الاعلى وقالت تعال الحس كسي فجثوت على ركبتي بين قدميها ورايت كسها وفيه شعر قليل ومبلول وبظرها المنتصب بشدة وكان لونه احمر وكبير فوضعت لساني اسفل كسها وصعدت به ببطئ الى اعلى كسها كأنني اتذوقه فشهقت شهقة قوية كأن روحها تريد ان تخرج من جسدها وارتجفت وتحركت الى الجوانب ورفعت قدمها اكثر وصاحت اوووووووووووووووف اووووووووووف احبك الحس كسي الحس كسي ايييييييييييييييييييي الحس ثم وضعت يدها خلف راسي وسحبته بقوة لالتصق بكسها بقوة فبدء لساني يتحرك على كسها من الاعلى الى الاسفل ومن الاسفل الى الاعلى ثم وضعت لساني على بظرها ولحسته فصاحت اوووووووووووووف ثم سحبته بين شفتي ومصصته بقوة فصاحت اوووووووف اووووووووف سوف اموت وجسدها يرتعش بقوة ويدها تضرب على مسند الكرسي بقوة ووضغطت بقدميها على وجهي بقوة وانا مغمض العينين وشفتاي ممسكة ببظرها امصه واحسست بالاختناق فرفعت يدي على قدميها ورفعتهم عن وجهي وسحبت رأسي الى الخلف وقلت لها مالك لقد اوجعتيني فقالت لي لم اسيطر على نفسي من لحسك لكسي آآآآآآآآآآآآه اكمل لحس كسي اكمل لحس فأنك هيجتني كثيراً اكثر مما انا هائجة فكسي لم يذق طعم الزب منذ اكثر من اربعة اشهر فسحبتها قليلاً الى الامام ووضعت ساقيها فوق كتفي ورفعت طيزها الاعلى ورأيت فتحت طيزها الحمراء وكانت مبتله ومفتوحة وكان فيها لحمه صغيرة بقدر العدس وبعض الشعيرات الطويلة السوداء فقلت لها طيزك مفتوح فقالت لي طبعاً من كثرة النيك وضحكت بميوعة وقالت اتحب نيك الطيز اكثر ام نيك الكس فقلت لها انا لاافرق بينهم احبهم الاثنين وضحكنا ثم وضعت لساني على فتحت طيزها ولحستها فصاحت بي وقالت لا لاتلحس ثقبي فأنا اغار الحس كسي فرفعت لساني من طيزها ووضعته في وسط كسها ولحسته ووضعت اصبعي الاوسط على فتحت طيزها اداعبه وبدئ لحسي لكسها بتأني وفن وهي ترتجف وتغج وتضغط بقدمها من خلف ظهري اقوى ومياه كسها تسيل بكثرة ثم لحست مقدمة راس بظرها برأس لساني عدة مرات وهي تصيح اممممممممممم امممممممممممم سوف امووووت ريحني ريحني قم نكني سوف امووووووووت وضغطت بأصبعي اكثر فدخل اكثر من منتصفه في طيزها وهي لاتحس بشئ غير الانتفاض ولاارتجاف فقمت مسرعاً عندما سمعتها تقول لي قم نكني واخرجت زبي من داخل البنطلون بسرعة ووجهته لكسها وهي كانت تقريباً مغمضة العينين ففتحت عينها ورفعت جسها الى الاعلى ليكون كسها بمستوى زبي فوضعت زبي على باب كسها فقالت لي انتظر ومدت يدها على زبي ومسكته وبدئت تحركه وتفرشه على كسها ووجهته الى فتحت كسها ودفعت جسدها على زبي وانا ايضا دفعته فدخل اكثر من راس زبي بكسها فعضت شفتها وقالت ادفع زبك بكسي ادفعه فدفعت زبي بكل قوتي بداخل كسها فدخل كل زبي دفعة واحدة فشهقت وارتجفت ووضعت يدها على صدري لكي اتوقف عن دفع زبي اكثر فسحبت قدميها ورفعتهم الى الاعلى وبدئت بأدخال زبي واخراجه بسرعة متوسطة وبعدها بدءت اصواتها بالتصاعد وحركتها وتراقصها بسرعة اكثر ورفعت قدمها ووضعتها خلف ظهري وسحبتني اليها بقدميها وبدء زبي بالدخول والخروج اسرع وهي تقول لي كسي نار كسي نار نكني نكني اسرع انت دكتوري انت دوائي نكني اسرع اسرع وانا انحنيت عليها واخذت شفتها بين شفتي ومصصتها بقوة وادخلت يدي تحت طيزها ورفعتها الى الاعلى اكثر لكي ادخل زبي كله في كسها وهي بدورها حضنتني بقوة وجذبتني اليها اكثر وضغطت بقدمها على ظهري بقوة حتى ارتعشت وارتجفت وهي تلهث لاتقدر على التنفس فقلت لها هل قذفتي قالت لي نعم الم تشعر بي فقلت لها انهضي لانكيككي وقوفاً فقالت لي دعني ارتاح قليلاً فبقت عدة لحظات وهي ساكنه وانا فوقها ساكن فأرخت قدمها من خلف ظهري وانزلتهم الى الارض فسحبت جسدي من فوقها وتراجعت الى الخلف فنهضت بتثاقل ورفعت ثوبها الى الاعلى اكثر واعطتني ظهرها وانحت على الكرسي ورفعت طيزها الى الاعلى وادارت راسها تنظر لي فوضعت زبي بين فلقتي طيزها وحركته بينهم فقلت لها طيزك جميل جداً دعيني اكمل في طيزك فقالت لي لا ليس اليوم لاني لم اوظب نفسي لذلك فوضعت زبي بداخل كسها ودفعته فدخل بكسها وهي تدفع بطيزها نحوي ليدخل كل زبي بكسها وبدئت بأدخال زبي واخراجه الى ان اسرعت اكثر فقامت بحركات سريعة بطيزها مرة ترفعه ومرة تحركه الى الجانب وبقيت على ذلك اكثر من عشرة دقائق ولم اقذف فقالت لي لقد تعبت لماذا تتاخر بالقذف فقلت لها انا اتأخر دائماً ولكن ليس مثل هذه المرة فقالت تعال اجلس على الكرسي وانا اركب فوقك فسحبت زبي من كسها وتراجعت قليلاً فقامت هي من الكرسي وجلست مكانها واعطتني ظهرها ومسكت زبي بيدها ووجهته الى باب كسها وفرشته ببظرها ثم جلست عليه ببطئ حتى دخل زبي كله في كسها الى الخصيان ثم حركت طيزها الى الجوانب كأنها تطحن وبدئت بالنهوض والجلوس عليه ببطئ ثم بدئت سرعتها بالتزايد فمددت يدي ووضعتها بداخل كسها فأدارت رأسها لي وقالت لي كفاك لااقدر على التحمل زبك ينيك بكسي واصبعك يلعب ببظري وشهقت وصاحت امممممممممم فضغطت باصبعي اكثر فتحسست ارتجافاتها كأنها تتكهرب وتتلوى فوقي فمسكتها من خصرها بقوة وقلت لها سوف اقذف سوف اقذف وانطلقت مياه زبي الحارة في داخل كسها فصاحت بقوة نار نار نزل بكسي ماء حار امممممممممممم اففففففففففففففف ثم ضغطت بكل ثقلها على زبي وانحت قليلا الى الامام واتكئت على مساند الكرسي وضغطت بطيزها بقوة على زبي وهي تحركه لليمين واليسار الى ان افرغت كل حمولتي بكسها فقالت لي واااااااو انت خطير جداً لم اتوقعك لذيذ ونياك لهذه الدرجة وتناولت لباسها ولبسته وانا بدوري ادخلت زبي بداخل البنطلون فقالت لي تعال اعطيك ملابسك ومشت ومشيت خلفها وخرجت من الغرفة واتجهت الى غرفة حمادة واعطتني كيس فيه الملابس الرياضية وقالت لي انت تعرف رقم هاتفنا اتصل بي بعد الحادية عشرة ليلا اريد ان اتكلم معك فقلت لها حاضر ثم نزلنا الى الطابق الاسفل واتجهنا الى باب البيت فقالت لي لاتنسى ان تتصل ليلاً وحضنتني وقبلتني من فمي بقوة وانا ايضاً حضنتها ثم سحبت شفتها من شفتي وقالت لاتنساني اتصل فضربتها بيدي على طيزها بقوة وقلت لها انتي ايضاً لاتنسيني وكنت اقصد ان انيكها من طيزها فقالت لي لا لن انساك وطيزي يريد ان يذوق زبك وخرجت منها وانا لم اصدق ما جرى لي وفي الجزء الثاني سأقص عليكم ماجرى بيننا طوال خمس ساعات من نيك متواصل