محطات في حياتي ( 16 ) ورود الجزء 2


http://neytiritskaha.blogspot.com

تواعدنا انا و ورود ان نتنايك وبعد الانتهاء اوصلها الى بيت اخيها لان اخيها سوف يسافر ويترك زوجته اواطفاله لذا عليها ان تبقى في بيت اخيها لحين عودته من السفر واثناء الطريق قالت لي هل تقدر ان تنام خارج البيت لكي تبقى معي فقلت لها نعم وزوجة اخيك قالت لي انها لاتمانع وتحبني و صديقتي منذ الطفولة وكانوا جيراننا وسري وسرها واحد وانا لااخفي عنها أي سر فقلت لها هل تعلم مايحصل بيننا قالت نعم وبكل التفاصيل فقلت كيف كل التفاصيل فقالت لي انها تحب جداً ان تسمع مني كيف تنيكني وانا وخطيبي عامر تقابلنا عندها مرات كثيرة وفي غرفة نومها وكانت تتجسس علينا ومرة قلت لها عندما الحت علي عن الذي يحصل بيني وبينك فقلت لها يبدو انك تريدين ان تنامي معه فقالت لي لا ليس كذلك ولكن احس بالمتعة كثيراً عندما اسمع كيف ينيكك صديق خطيبك وعند وصلنا الى البيت دخلنا الى البيت فأستقبلتنا شكران وعرفتنا ببعض فقالت لها شكران تذكرته الان كان يرقص معكم انتي وعامر يوم حفلة خطوبتك وجلسنا وتحدثنا وبعد قليل قلت لورود اريد ان اذهب الى البيت لكي اخبرهم بأني سوف انام خارج البيت فقالت لي انتظر لماذا انت مستعجل دعنا ندخل الى غرفة النوم فأنتظرت فقامت شكران وقالت سوف اذهب الى المطبخ وخذوا راحتكم فقالت لي ورود لماذا انت مستعجل وتريد الرحيل باكراً انا مشتاقة لك كثيراً ومسكت يدي وعصرتها وذهبنا بقبلة قوية من الشفاه فأذا بصوت شكران وتقول سوف تعملوها هنا فأنتبهنا وتركنا بعض واحمر وجهي وضحكت ورود وقالت لشكران منذ متى وانتي هنا فقالت شكران اكثر من دقيقتين وانتم لم تشعرون بي فقالت لي ورود اتريد ان تنتظر هنا او في داخل غرفة النوم لاني اريد ان ادخل الحمام لاخذ دوش سريع فقالت لها شكران دعيه يجلس هنا وعندما تنتهين من الحمام يأتيك فبقيت جالساً وذهبت ورود وشكران الى غرفة النوم لتأخذ من ملابس شكران وترتديها وجائت شكران ووقفت امامي وكان ضوء الشمس مركز عليها فبانت تفاصيل جسدها وتقويست سيقانها وظل لباسها فأنبهرت لما رأيت ولم انزل عيناي عنها فأنتبهت هي لذلك وابتسمت لي وقالت لي وهي تبتسم سوف ادخل الى المطبخ لاجهز لكم عشاء عرسان ولفت نفسها وذهبت الى المطبخ ورأيت جسدها من الخلف ويا هول مارأيت كبر طيزها ودورانه وسأروي لكم تفاصيل جسدها بالتفصيل في قصتها وبعد حوالي اكثر من عشرة دقائق سمعت صوت ورود من غرفة النوم تناديني فنهضت وذهبت الى غرفة النوم ورأيت ورود جالسة على جانب السرير وكانت تلبس قميص نوم وردي بدون ملابس داخلية لايغطي شيء من جسدها تقريبا اكثر من نصف صدرها بارز واكثر من نصف سيقانها المدورة البيضاء امامي فأبتسمت وقالت لي بسرعة اخلع ملابسك فخلعت ملابسي بسرعة وجلست بجانبها ووضعت يداي فوق كتفيها وقبلتها من شفتها قبلة قوية وبدئت
تتقرب مني ووضعت يدها فوق زبي المنتصب تضغط عليه وتستلطفه لنعومته فرفعت يدي من كتفا وادخلتها من تحت الثوب واخرجت صدرها بالكامل ولعبت به وداعبت حلمتها بأصابعي وزاد ضغط شفاهها على شفتي ويدها تضغط على زبي بقوة اكثر ثم سحبت فمي من فمها فصاحت فصاحت آآآآآآه وهي مغمضت العينين فألتهمت بفمي حلمت صدرها بقوة ويدي تتسلل من بين فخذيها الى كسها وهي تفتح قدميها وما ان لامست يدي كسها فشهقت وصاحت امممم اسسسسس فدفعتها الى السرير ببطئ وانا الحس وامص صدرها ووضعت رأسها على السرير واصباعي تفتح شفرتي كسها تبحث عن بظرها وماان لمسته وداعبته بأصبعي فصاحت اووووف كسي اوووف صارت به نار وهي تضغط بفخذيها على يدي وترفع رأسها وتنزله على السرير من المحنة ثم تركت صدرها وقبلتها من فمها واخرجت يدي من كسها وخلعت لها ثوبها واصبحت عارية تماماً فأتهمت صدرها الاخر بفمي وبدئت مصه بقوة والحس حلماتها وماحولها ثم رفعت صدرها الى الاعلى ولحست بلساني اسفل صدرها فقالت لي ماذا تفعل بي لم اعد احتمل حبيبي آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه وسحبت لساني من صدرها ويدي ترفع صدرها الاخر ولساني يمشي على جسدها منتقلاً الى اسفل صدرها الاخر واصابعي تلعب وتداعب بظرها وكسها المبلول التي اصبحت مياهه كثيرة جداً واكملت مصي لصدرها وتوجهت بلساني من من مابين صدرها نزولاً الى بطنها لحستها من كل الجوانب وهي تغنج وتتلوى من المحنة وتطلق كلمات جنسية تثيرني اكثر الى ان وصل لساني الى سرتها العميقة فلحستها وماحولها ثم وضعت لساني بداخلها ولحستها من الداخل ثم اخرجت لساني واعدته عدة مرات ونزلت بلساني من سرتها الى عانتها المنتفخة وشممتها وشممت عطرها اللاهب وشفاهي ملتصقة بعانتها وانزلت لساني على كسها وصعدت به الى عانتها عدة مرات فقالت لي ماذا تفعل بي امممممم حبيبي سوف اموت فقلت لها لاتموتي الان اريد ان اللحس كسك ففتحت قدميها اكثر ورفعتهما فأصبح كسها المنتفخ المبتل وبظرها المنتصب الوردي واضحاً لي بكل تفاصيله ففتحت كسها بأبهامي يداي وخرج بظرها بكامله فدغدته برأس انفي وشممته ثم وضعت لساني تحت بظرها ورفعته الى الاعلى عدة مرات وهي كالمجنونة ترتعش الرعشة تلوى الاخرى ومياه كسها تنزل بغزارة الى مابين فخذيها لتصل الى فتحت طيزها وهي تتراقص وتتلوى و تشهق كأنها تبكي فدفعت بيدها راسي لكي اترك كسها فرفعت رأسي من كسها ونظرت لها واصبعي ذهب الى فتحت طيزها اداعبه برأسه فقالت لي متى يذوق كسي زبك كم تمنيت انت الذي يفتحي ولكنك لاتقبل فقلت لها سوف تتزوجين بعد شهر وتذوقين الزب فقالت انتظر هذا اليوم بفارغ الصبر فقلت لها تجعليني انيكك بعد زواجك فقالت لي انا اريد ان اتزوج بسرعة لكي تنيكني من كسي فدفعت اصبعي بداخل طيزها الى نهايته وبدئت ادخله واخرجه ورجع لساني الى كسها الحسه ثم اخذت شفاهي تلتهم شفرة كسها المتوردة وهي صراخها يتزايد وتتراقص بتسارع وانتفاضتها تتكرر وتنتقل شفاهي بين انحاء كسها تلتهمها ومرة لساني يلحس بظرها واصبعي يغوص في داخل طيزها فصاحت بقوة آآآآه آآآآآآآه نار بكسي وطيزي آآآآآآآه راح امووووت فسمعنا صوت قريب فرفعت رأسي من كسها فقالت لي لاتخف انها شكران تتجسس علينا فنظرت الى الخلف فرأيت باب الغرفة مفتوح قليلا وخيال شكران فرجعت الحس وامص كس ورود وصوتها يعلوا وكنت اقصد ذلك لكي تسمع شكران لعلي اهيجها وانيكها فقالت لي ورود كفاك لم اعد احتمل فرفعت رأسي ووقفت وسحبتها من يديها لكي تقف وتنام على جانب السرير فنهضت بتثاقل ونامت فوق السرير ونمت فوق طيزها وزبي منتصب كالوتد داخل بين فلقتي طيزها ويدي تعصر بصدرها ثم نهضت فقالت لي نام على السرير فنمت على ظهري ونامت فوقي ووضعت يدها على زبي وادخلت فمها بفمي وعانقتني بقوة تمص شفاهي وانا اقابلها بالمثل ثم سحبت بشفاهها لساني ومصته ثم اعطتني لسانها ومصصته ثم رفعت فمها من فمي وقالت لي سوف الحس وامص جسدك كله كما عملت معي فأرخيت جسدي لها فاعتدلت وقبلت راس زبي عدة قبلات سريعة وقالت لزبي حبيبي اليوم ينكني بيك ويريحني ثم انزلت لسانها على رأس زبي ولحسته وماحوله بشغف كبير ثم ادخلت رأس زبي بفمها وبدئت تمصه تدخل زبي بفمها وتخرجه وشفتيها ضاغطة وكانت عندما تخرجه يخرج صوت من بفمها وتقول اماه اماه وهي تتلذذ بمصه ثم بدئت بأدخال زبي اكثر بفمها الى بلعته كله بفمها وبدئت تضغط عليه بشفتيها ثم اخرجته بالكامل وادخلته ثانيتاً ببطئ الى اخره وهكذا عدة مرات ثم اخرجت زبي من فمها ولحست رأسه ومن ثم لحست جوانب زبي وعضتها بشفتيها من الجانبين عدة مرات الى نزلت بلسانها الى خصيتي وبدئت بلحسها ومصها وانا رفعت زبي بيدي لتتمكن من لحس خصيتي من الاسفل فلحستها ومصتها عدة مرات ثم انتقلت الى الخصية الثانية ولحستها ومصتها من كل جوانبها ثم رفعت لسانها الى اسفل زبي وصعدت به الى الرأس ولحست رأسه وداعبت بلسانها فتحت زبي عدة مرات ولحست زبي من اسفل رأسه ثم وضعت لسانها فوق مقدمة فخذي ولحستها ونزلت بلسانها حتى ركبتي ولحست ركبتي ودغدتها بشفتيها ثم انتقلت الى ركبتي الثانية ولحستها وعضتها بشفتيها ثم صعدت بلسانها لحساً حتى وصلت اعلى فخذي ويدها لم تترك زبي تتداعبه وتلعب به ثم وضعت زبي بداخل فمها ومصته بحرفة ثم بدئت بعض بطني بشفتيها وهي تصعد الى الاعلى مرة تعض ومرة تقبل ومرة تلحس الى ان وصلت الى صدري فمصته ولحسته ثم وضعت خدها على خدي وهي تشم رقبتي وتقبلها الى ان وضعت فمها بفمي ورحنا بقبلة قوية وطويلة تمزقت شفاهنا منها ثم رفعت فمها من فمي واعتدلت وقالت لي كيف مصي لجسدك وهي تلعب بزبي فقلت لها انتي خبيرة حبيبتي فضحكت وضربتني على فخذي ثم قامت وجلست فوق زبي وفتحت كسها بيد وزبي بيدها الاخرى تفرش به بظرها وهي مغمضت العينين ولسانها يمسح شفتيها ثم رفعت نفسها قليلا وفتحت كسها بكلتا يديها لاداعب برأس زبي بظرها وكسها الذي اطلق سوائه كلها ثم سحبت يدي ووضعتها على كسها لتداعب كسها الجميل وهي من النوع الذي يحب ان العب ببظرها بهدوء ونعومه مطلقه لكي تستمتع وبهذه الحركه ثم نهضت من فوقي واستدارت واعطتني ظهرها ثم امسكت زبي ووضعته بين فلقتي طيزها واستقر على فتحتها فدفعت زبي قليلاً بأتجاه فتحت طيزها كي ازيد من استمتاعها وبعد قليل قامت بأنزال طيزها على زبي الى ان دخل اكثر من رأسه ثم رفعت يدها ووضعتها فوق ركبتي ورفعت طيزها الى الاعلى وجلست عليه ببطئ الى ان دخل اكثر من نصفه ثم قامت عنه ونزلت ببطئ وهي تتخنج وتعصر بطيزها على زبي فيتقلص طيزها وتظهر رعصات في طيزها الابيض الممتلئ ثم قامت ونزلت على زبي وبدئت سرعتها بالتزايد كأنها تجلس فوق سبرنك فيرتج لحم طيزها بجنون ويدي تفتح طيزها اكثر من الخلف فكان يدخل الى اخره بطيزها ثم ترفع نفسها الى ماقبل رأسه وتهبط عليه بسرعة وهكذا بدئت اصواتنا بالتزايد والارتفاع فسمعنا صوتاً كأن شئ يقع الى الارض فقلت لها ما هذا الصوت فرفعت رأسها ونظرت ناحية الباب وقالت لي أن شكران وقعت على الارض ربما هي قذفت ولم تتمالك نفسها دعك منها ثم استدارت بوجهها الي وهي مازالت جالسة على زبي وتلاقت شفاهنا وسحبت لسانها بقوة ومصصته وبدئت انا بدفع زبي واخراجه من طيزها وهي جالسة بحضني و فمي وفمها متعانقين وادفع زبي بكل قوتي بداخل طيزها الى ان افرغت كل ماقذفت في اعماق طيزها الملتهب الى ان هدئنا ونحن نتعانق ببطئ ثم سحبتني من راسي وادخلت حلمت صدرها بداخل فمي فمصصتها بقوة وهي ترفع برأسها الى الاعلى مغمضة العينين تعض على شفتها ويدها تدعك كسها وبعد لحظات ارتعشت رعشة قوية آآآآآآآآه آآآآآآه اسسسسسس الى ان هدئت ثم قامت من فوقي ونامت بجاني وهي تتنهد وتتنفس بصعوبة ثم نهضت ولبست ملابسي وورود بقت متمددة على السرير لاتقوى على الحراك فقلت لها سوف اذهب وارجع بسرعة فقالت لاتتاخر فقلت لها لا مجرد مسافة الطريق فخرجت من الغرفة لاجد شكران متكئة على الكنبة مغمضة العينين كأنها نائمة وثوبها مرتفع لمنتصف فخذها ولباسها بيدها فرأيت ساقها الممتلئة ودوران ركبتها وفخذها وخرجت وذهبت الى البيت ودخلت الحمام وسبحت ثم ارتديت احلى ملابسي وتعطرت ورجعت الى بيت اخ ورود بسرعة ووصلت البيت وفتحت لي شكران فسلمت عليها فردت السلام بكسوف وعينها بالارض تنظر لي بخلسة خجلاً مني لاني رأيت وضعها عندما خرجت فدخلت وقابلتني ورود بقبلتين على الخد واجلستني بجانبها وتحدثنا واخبرتها مارأيت عند خروجي من الغرفة وكيف كان وضع شكران فضحكت وقالت لي نعم لقد اخبرتني شكران بذلك وقالت لي شكران ماذا سيقول عني عندما رأني بهذا الوضع فقلت لورود وماذا قلتي لها قالت ورود قلت لها انه يعرف انك كنت تتجسسين علينا فضحكت وقالت وماذا قال عني قلت لها لاشئ فقالت ورود قلت لشكران هل وقعتي على الارض فقالت لها شكران نعم لقد قذفت كمية كبيرة جداً لاني لاول مرة ارى نيك بهذه الدرجة فقلت لها هل تمنيتي ان تكوني مكاني فضربتني وقالت لا داعي لهذه الاسئلة فقلت لورود لقد رأيت سيقانها وفخذها وكم هو جميل وممتع فقالت ورود نعم جسدها جميل جداً هل عجبك مارايت فقلت لها جداً فقالت ورود هل انت ناوي عليها اليوم فقلت لها لا كيف انوي واذا هي لاتريد ذلك فقالت لي ورود هي مشتهية ومستحية فقلت لورود كم طيزها كبير وجميل قالت نعم كبير من النيك فقلت لها وما ادراك انها تتناك من طيزها فقالت لي ورود الم اقل لك بأن اسرارنا واحدة فقلت لها هل اخوك ينيكها من طيزها فقالت نعم منذ كنا طلاب بالاعدادية كانت على علاقة بأخي وتزوجا عن حب وانا كنت من اراقب لهم الجو لكي ينيكها فقلت لها في بيتكم قالت نعم لانا كنا نقرء معاً وكانت هي كانت تقضي اغلب وقتها في بيتنا وامي وامها يعلمون بالعلاقة التي بينهم
وبعد قليل حضرت شكران العشاء وتعشينا وبعدها جائت شكران وجلست معنا وبدئنا نتحدث بأشياء عامة وخاصة وعن قرب زواج ورود وعن اقامة حفلة زفافها وبأي فندق سوف يحجزون القاعة وما الى ذلك من احاديث مع بعض النكات الساخرة وبدئت شكران تندمج معي اكثر وتتحرر حتى انها حكت لنا نكته جنسية وبعدها قالت ورود لشكران اين ننام في الصالة او في غرفة النوم فقالت لها شكران لا ناموا انتم في غرفة النوم فقالت لها ورود لماذا لاننام في الصالة لكي تتفرجي علينا بحرية اكثر فخجلت شكران من طلب ورود وقالت لا انا اجلس على التلفزيون لان الوقت ليس وقت نوم ولكن لاتغلقي باب الغرفة اذا اردتي ان اتفرج عليكم فضربتني ورود على فخذي بقوة لاني كنت اتفحص شكران بعيوني وضحكت وقالت لي هيا دعنا ندخل الى الغرفة فنحن عرسان جدد فضحكت وضحكت شكران وقالت لورود عرسان من الطيز فنهضنا انا وورود واثناء مشينا وضعت يدي في منتصف طيز ورود وارججته وقلت لشكران من هنا سوف اعرس فضحكت شكران وعضت شفتها فغمزت لها ودخلنا انا وورود الى غرفة النوم ولم نغلق الباب خلفنا حسب طلب شكران ووقفنا انا وورود وخلعنا ثيابنا وحضنتني وحضنتها بقوة وصدرها النافر التصق بصدري وكنت احس بحلمات صدر ورود المنتصبة وهي تضغط بها على صدري ووضعت يدي اسفل عنقها وشفاهي تناولت حلمت صدرها النافرة ومصصتها بقوة وشهوة لكون صدرها كبير وواقف كالجبل الشامخ ويدي وضعتها خلف طيزها اعصره بقوة وشفاهي تنتقل من صدر لاخر امص واللحس بجنون فزادت شهوتها وبدأت بتحريك طيزها يمينا ويسارا ويدها تبحث عن زبي وما ان مسكته بيدها ضغطت عليه بقوة وقامت بتحريك يديها عليه الى الاسفل والى الاعلى ثم نزلت الى بطنها ولحستها الى ان وصلت الى عانتها بدئت قدمها بالارتجاف فقالت لي لااقدر ان اقف دعني انام فقلت لها لا اريد ان الحس كسك وانتي واقفة قالت لااقدر سوف اسقط الى الارض فقلت لها تماسكي ودعيني الحس كسك ونزلت براٍسي اسفل كسها ويداي تدفع بفخذها من الداخل لكي يتسنى لي رؤية كسها ولحسه وكان الببل واضح عليه وزنبورها متعرق من مائها ومنتصب بشدة فلعقته بفمي ثم اخرجت لساني ولحسته فصاحت بقوة وهي ترتجف آآآآآآآآه حبيبي فلحست كسها ويدها فوق رأٍسي تسحب شعر رأسي كلما زادت عندها الشهوة حتى اوجعتني فقمت ووقفت امامها وحضنتها ووضعت زبي بين فخذيها ادعك كسها به ثم ادرتها بسرعة الى ناحية السرير ودفعتها من منتصف ظهرها فأستندت الى السرير ورفعت طيزها الى الاعلى وقالت ضع زبك على كسي وفرشه قبل ان تدخل زبك داخل طيزي فرجعت قليلاً الى الخلف ومسكت زبي وادخلته بين شفرات كسها وحركته الى الاعلى والى الاسفل عدة مرات وهي تعتصر وتقول آه آآآه وتعصر الفراش بيدها فأنتظرت قليلاً لانها استلذة بهذه الوضعية ثم بللت اصبعي من لعابي وبللت رأس زبي وارجعت ثانيتاً وبللته كثيراً وبللت به فتحت طيزها وبعدها بللت اصبعي الاوسط وادخلته الى داخل طيزها ودخل بسهولة ثم مسكت زبي وقلت لها افتحي طيزك فمدت يديها وفتحت طيزها بقوة وقالت لي هل يكفي ام اكثر افتح لك طيزي فقلت لها اكثر فضغطت بقوة وفتحت طيزها اكثر وبانت فتحت طيزها الوردية والسوائل ملئتها ثم مسكت زبي ووضعته على فتحت طيزها ودفعته ببطئ الى اكثر من منتصفه وسحبته ببطئ اكثر من مرة وكلما ادفعه بطيزها يدخل اكثر الى ان دخل كله الى الخصيتين وكانت هي تحرك طيزها وتدفعه على زبي لكي يدخل اكثروبدئت سرعتي بالتزايد فأنزلت يدها من طيزها واتكئت بهما على السرير ورفعت طيزها الى الاعلى لكي يسهل من دخول زبي بكاملها اثناء النيك فزاد هيجانها وتراقصها تحتي فقلت لها هل قرب قذفك قالت لا ولكن كسي يعتصر فأدخلت يدي تحت بطنها ومسكت كسها واصبعي لامس بظرها والتصقت بطني بظهرها هاجت اكثر فقالت اييييي نيكني اسرع اقوى ايييي نيكني حبيبي وطيزها يرتفع كلما سحبت زبي الى الاعلى وترخيه كلما دفعته بداخل طيزها وانا اتعرق من شدة السرعة والشهوة فقالت لي لاتقذف الان اريد ان نقذف معاً بصوت عالي فضغطت بأصبعي على بظرها اكثر وكنت اشعر بأرتجاف سيقانها وارتعاشها فقلت لها سوف اقذف سوف اقذف فقالت لي اييي اييي وانا ايضا لاتتركني نيكني اقوى اييي وهي رفعت طيزها الى الاعلى بقوة لانها شعرت بمياهي تنزل داخل طيزها الممتعة وهي تنزل مياهها وهي ترتعش وتنتفض بقوة وجسدها يتقلص فدفعتها ونامت على بطنها على السرير وانا نائم فوقها فأخرجت اصبعي من كسها وممدت يدي الى صدرها وعصرتهم بقوة وانا احضنها من الخلف الى ان هدئنا فقمت من فوقها ونمت بجانبها واثناء استدارتي رأيت شكران فهربت من امامي بسرعة وبعد قليل قمنا انا وورود لنذهب الى الحمام فتناولت لباسي لكي البسه فقالت لي ورود لماذا تلبسه فقلت لها وشكران فقالت لي انها الان كانت ترانا ونحن نتنايك لماذا انت خجلان منها دعها ترى زبك المنتصب لعلها تشتهيه وتنيكها فأخذت ورود مني الباس ورمته على السرير وخرجنا الى الحمام وكانت شكران تنظر لنا مفتوحة العينين وخاصة على زبي الذي بقي منتصباً فقالت لنا نعيماً فقلت لها شكراً وقالت لها ورود يوم ال الالك ودخلنا الى الحمام فمسكت ورود زبي وغسلته لي بالصابون ثم رجعت الى الخلف وجلست وفتحت قدميها وقامت بعصر طيزها لكي ينزل منيي الذي قذفته داخل طيزها ونظفت نفسها وقامت وقالت لي هذه المرة قذفت بها اكثر من المرة الماضية فقلت لها انا احب هذا الوضع اكثر من كل الاوضاع فقالت لماذا فقلت لها لان طيزك كله بحضني ويتموج لحمه تحتي ثم اخذنا دوش سريع ونحن نتحاضن ويقبل احدنا الاخر وانتهينا وخرجنا من الحمام وتوجهنا الى الغرفة ولبسنا ملابسنا وخرجنا وجلسنا في الصالة مع شكران لكي نرتاح قليلا فاعطتني شكران كوب كبير جداً فيه عصير البرتقال الطبيعي وقالت لي وعينها على زبي الذي بقى قليل الانتصاب لكي تعوض مافقدت وتتقوى فقلت لها شكراً فجلسنا معها حوالي ساعة او اقل ثم دخلنا الى غرفة النوم ثانيتاً وبقينا حوالي اكثر من ساعة تنايكنا بكل الاوضاع وهذه المرة قذفت بفمها وجعلتها تبلع كل ماقذفت وان مانعت في البداية ولكنها استسلمت لرغبتي وجعلتني اكب في فمها وبعدها خرجنا وجلسنا في الصالة مع شكران حوالي ساعة ثم دخلنا مرة اخرى وتنايكنا للمرة الرابعة وكانت حوالي الساعة الواحدة ليلا وغفينا حوالي الساعة لم نشعر بحالنا الا على صوت شكران وهي تنادينا فنهضت ورود وخرجت معها وخرجت بعدها بقليل وكانت شكران واقفة بباب الحمام من الداخل واضعة يديها على جانب الباب وطيزها االمرعب واضحة كافة تضاريسه فمشيت بخفة والتصقت بطيزها ودخلت الحمام ففزت من فعلتي وذهبت الى الجانب لكي تفسح لي المجال للدخول الى الحمام فرأيت ورود جالسة تغسل بطيزها وكسها فقالت لي تعال اغسل لك زبك فقلت لها لا انا سوف اغسله فرفعت رأسها وقالت لشكران اغسلي زبه وكنت واقف بجانب المغسلة وفتحت حنفية الماء فتثاقلت شكران ولم تجب ورود بشئ فصاحت بها ورود امسكي زبه واغسليه اتستحين مني انا سوف اخرج واغسليه انت على راحتك وخرجت ورود من الحمام وبقينا انا وشكران في الحمام