
هكذا بدات قصتي مع فتاتي
التي كنت دائما ارعاها انا فادي الاخ الاكبر في العائلة الام انسانه عادية والاب مشغول بالعمل دائما وانا عمري 26 عام عندما بدات اتجهاتي وشبقي نجو الاخت الصغيرة تاره 8 سنوات كنت اعشق البنات الصغار وياله من يوم كان الجميع خرج المنزل الا انا وتاره
كانت مشغوله بالدراسه وجائتني اكثر من مره تسالني بعض الاسئلة وانا اجيبها عادي وفي احدى المرات سقط منها الكتاب ونزلت تجيبه فتقوس جسمها النحيل الرشيق امامي واذا بها ترتفع تنورتها من الخلف ويبان بياض رجليها الى بدية طيزها ياله من منظر ادهشني دوخني تسمرت في مكاني من الصاعقة فقد كنت لا اعيرها اهتماما ولكني اكتشفت اني لم انتبه لهذا الجسم الرائع الناصع البياض واخذتني الافكار والتدبير كيف يمكن ان اجرها كيف اجعلها بين يدي لكي اتمتع بهذا الجمال فتذكرت ان ابي كان يستعمل بعض حبوب الفاليوم بعض الاحيان في حالات الارهاق والتعب وهذه تسبب النوم العميق فذهبت الى غرفته ابحث عنها وفعلا وجدتها اخذت قرصين معي وذهبت الى المطبخ وصنعت العصير لي ولتاره وطحنت القرصين ووضعتهما في العصير واخذتهما الى الصالون حيث كنا نجلس وقدمت العصير المفخخ الى تاره فرحت به وشربته كله فورا وماهي الى ساعة وبدت عليها اثار النعاس فنصحتها بالذهاب الى غرفتها للنوم بحجة انها نعسانه ولا يمكنها الدراسه بهذا الشكل اقتنعت الصغيرة وذهبت الى فراشها وبعد قليل ذهبت خلفها ووجدتها نائمة على بطنها على التخت تقربت منها وناديتها تاره تاره لم تجب عرفت انها قد استغرقت بالنوم وتعمدت ان المس وجهها وراسها لكي اطمئن ان نومها عميق بعدها نزعت ملابسي بالكامل واقتربت من رجليها فرفعت التنوره وااااو هذا ما كنت احلم به طيز نافر جديد لم يلمسه احد صغير وناعم وذو لون ابيض زهري وكيلوتها المورد الجميل كان لونه ابيض وعليه ورود بجميع الالوان رفعت تنورتها ونزلت ذاك الكيلوت وضهرت فلقتي طيزها امامي شلحتها الكيلوت ونزلت اشم رائحة طيزها ولحمت زرورها واقبلهما واعضهما عضات خفيفه وبعد فترة راودتني فكرة قلبها على ضهرها ولكني خفت ان تحس وتصحو ولكني تجرئت واملتها بهدوء ثم قلبتها ياللهول فقد نمت على كس تاره بعض الشعيرات الخفيفة التي زادت في هياجي ونشوتي وناري فرحت على كسها اقبله وامصه وااااااو طعمه خطير طيب وحلو ونضيف كتير كانه قطعة بلور ومصيت فيه كتير وبعدين جبت زبي وبديت احكه بيه لما نزلت لبني كله فوق كسها وبعدين رجعت لبستها الكيلوت وتركتها على سريرها لبست ملابسي ورحت الروم بتاعي ونمت كمان وما صحيت الا بعد سا عتين جت تاره وصحتني من النوم ان جرس الباب يرن عرفت من شكلها انها لم تشعر باي شي وان النيكه عدت بسلام ارتحت كتير وبستها على خدودها وصرت ادلعها اخر دلع وباي