كان لي صديق اسمه عامر وكان على علاقة بفتاة اسمها ورود وهي اكبر منه بالسن كان عمرها 25 سنة وهو عمره 19 سنه وورود بيضاء طويلة ممتلئة قليلاً جميلة جداً وعيونها خضراء وشعرها اشقر وصدر كبير وسيقان ممتلئة ومقوسة وخلفيتها كبيرة ومدورة وهي من عائلة غنية جداً وتشتغل في احد البنوك موظفة وكان عامر يحدثني عنها وما يحصل بينهما قبل الخطوبة من قبلات ومص الصدر وكان ينيكها تفريشا بين ساقيها او بين فلقتي طيزها وقال لي مرة انه طلب منها ان ينيكها من طيزها ولكنها رفضت وقالت له انه لو توافق ان تتزوجني سأجعلك تنيكني من طيزي ووافق على طلبها وناكها من طيزها عدة مرات وكان يكلمني عن متعته معها وبعدها تمت الخطوبة واقاموا حفلة في بيت عامر وقد طلب مني ان احضر حفل خطوبته وعندما رأيتها انبهرت بجمالها وكنت اختلس النظر اليها بين الحين والاخر دون ان يراني احد وبعد لبس الحلقات بين العريسين طلبنا منهما ان يرقصوا معاً وقاموا ورقصوا وكنت واقف خلفهم اتفرج عليهم واصفق بيدي فسحبني عامر من يدي لكي ارقص معهم فدخلت بينهم ارقص فقال عامر لخطيبته هذا صديقي الذي حدثتك عنه فابتسمت خطيبته وبعد قليل انسحبت من الرقص وبقيت اصفق واتفرج عليهم وكان صدر ورود يتراقص وهي ترقص وعيناي لم تفارقه وهي انتبهت لي فابتسمت وقامت بعمل حركات ورقصات لكي يبان صدرها اكثر لتثيرني وما كان مني الا دخلت بينهم ارقص لكي اكون بلقرب منها لكي ارى صدرها عن قرب وكانت تتمايل بخفة وتحرك طيزها بحركات سريعة فأنبهرت بحركات طيزها الكبير المتموج وكنت احاول ان المس طيزها لكني لم اقدر لقرب خطيبها منها ولكنها وضعت طيزها على طيزي ودفعتني وهي ترقص كانها تتمازح وفعلتها عدة مرات وبعد انتهاء حفل الخطوبة طلب مني عامر ان نوصلها واهلها الى بيتهم وركبنا السيارة وجلست بجانب ورود وطول الطريق كانت سيقاننا ملتصقة وبعد قليل مدة يدها وقرصتني من فخذي لكي الصق ساقي بها اكثر فالصقت ساقي بساقها اكثر ورفعت عكس يدي لكي يلتصق بصدرها ثم وصلنا الى بيتهم واثناء النزول من السيارة همست لي بصوت خافت وقالت لي انتظرني غداً بعد انتهاء دوامي في البنك وفي اليوم التالي ذهبت اليها وكان قلبي يخفق بسرعة وانتظرتها عدة دقائق وخرجت وراتني واشارت لي بيدها ان اذهب خلقها فمشت حوالي مئتين متر التفت لي وابتسمت فأقتربت منها وسلمت عليها فقالت لي حسبتك لم تاتي فقلت لها لماذا قالت احتمالات انا طول الليل افكر بك فقلت لها بماذا تفكرين فقالت تمنيت لو عرفتك قبل عامر فقلت لها لماذا فقالت انا اعجبت بك كثيراً فقلت لها وانا ايضاً عندما رايتك انبهرت بجمالك فضحكت وقالت يعني انت ايضاً معجب بي فقلت لها نعم فقالت لو فصخت خطوبتي بعامر هل تخطبني فقلت لها لا كيف اعمل ذلك انا طالب في المدرسة وسني صغير كيف اخطبك وما موقف عامر مني وكيف اخطبك واعرف ماحصل بينك وبين عامر فقالت ماحصل بيننا فقلت لها ان عامر كان يحدثني بما يحصل بينكم فسكتت برهة من الزمن ووجهها في الارض ثم قالت لي انت تريد ان تنام معي اذن فأرتبكت ولا ادري بماذا اجيبها فقلت لها لا ليس هكذا فقالت لاتخجل تكلم بصراحة عامر حدثك بما حصل بيننا وانت تمنيت ان يحصل بيني وبينك اليس كذلك فلم اجبها ثم قالت لي اعطيني رقم تليفونك ونتكلم في المساء فاعطيتها رقمي وتركتها ورجعت وفي المساء رن جرس التلفون وقلبي طار معه ورفعت السماعة وكانت ورود التي تتصل وفرحت كثيراً فقالت لي هل فكرت بكلامي فقلت لها اي كلام فقالت اتريد ان تنام معي فقلت لها كم تمنيت ذلك عندما كان عامر يصف لي مايحصل بينكم فقالت هل تريد ان تنام معي ام لا فقلت لها هل ستوافقين قالت نعم ولكن يبقى الامر بيننا سراً ولم يعلم به احد فقلت لها طبعاً سيكون الامر سراً فقالت هل عندك مكان نلتقي به فقلت لها نعم فقالت اين وهل هو امان بحيث لم يراني احد يعرفني فقلت لها نعم ووصفت لها المكان وبعدها قالت لي مااعجبك بي اكثر شئ فقلت لها كل شئ فيك عجبني فقالت اكثر شي فقلت لها صدرك قالت وبعد فقلت لها بعد تردد طيزك فضحكت وقالت كسي ايضاً جميل لو رأيته لن تتركه ابداً فقلت لها صفيه لي ووصفت لي كسها وباقي جسدها وانا ايضا وصفت لها زبي وبقيننا عدة ايام نتكلم بالتلفون نتحدث بكل شي بالجنس وبالحب وكم منا تعلقه بالاخر ثم قالت لي هل تقدر ان تهيئ المكان غداً صباحاً لكي اطلب اجازة زمنية لنلتقي سوياً فقلت لها نعم وتواعدنا في الثامنة والنصف صباحاً وذهبنا الى المكتب وما ان دخلنا المكتب فأحتضنتها ووضعت شفتي فوق شفتها ومصصتها بقوة انتقل من شفة لاخرى وهي تحضنني بقوة وتبادلني مص الشفاه بخبرة كبيرة وبعدها نزلت على رقبتها اقبلها واشمها ويدي تتسلل الى صدرها افركه بقوة وفتحت ازرار قميصها وانزعتها واخرجت صدرها من تحت الستيان ووضعت حلمت صدرها بفمي ومصصتها بكل قوة وهي تسحبني من خلف رأسي بقوة لكي لااترك حلمتها وهي تنتفض وترتجف وتقول آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه موتني فأرادت ان تقع ويغمى عليها فقلت لها دعينا ندخل الى الغرفة فدخلنا الغرفة ونحن متحاضنين وشفاهنا ملتصقة ويدي تعبث بطيزها الكبير الطري ودخلنا الغرفة وحضنتها وقبلتها من شفتها واردت ان ارفع تنورتها الاعلى ولم افلح لضيقها وامتلاء جسدها فقالت لي دعني اخلع ملابسي تركتها تخلع ملابسها وانا خلعت ملابسي وبقينا باللبسان فقط وكانت تلبس لباس اسود شفاف وكسها المنفوخ واضح بوضوح وسطوع عانتها المدببة ودوران طيزها وبياضه وسيقانها الممتلئة شئ جعلني اثور واهيج ولم اتمالك نفسي فحضنتها ودفعتها الى السرير بسرعة ونمت فوقها وسحبت شفتها بشفتي ومصصتها وعصرتها بقوة وشهوة لاتكبح وقابلتني هي ايضاً بشهوة وشبق جنسي عارم وسحبت لساني بعد قبل ومص بعناء بشفتيها واضعة يدها خلف رأسي تفرك به فدفعت قدمها بيدي الى الجانب واصبح زبي فوق كسها المنتفخ وبدئت بتقبيل خدودها و رقابتها نزولا الى صدرها ولحست ماحول حلمتها عدة مرات ثم سحبت حلمت صدرها بين شفتي واطبقت عليها ومصصتها بتلذذ وهي منتشية وتدفع قدمها الى الامام وتسحبها وتقول اووووف آآآآآآآه ثم انتقلت الى صدرها الاخر ومصصت حلمته ولحسته ثو وضعت وجهي بين صدرها ومرغت به وجهي ومددت يدي من تحت اللباس لالمس كسها المنفوخ وما ان ادخلت اصبعي بين اشفار كسها اداعبه فشهقت ورفعت راسها الى الاعلى وصاحت اممممممممممم اسسسسسسسس حتى لامس اصبعي بظرها المتورم من شدة الشهوة اطبقت بقدميها على اصبعي واختنقت واحسست بنبضات قلبها تتزايد فنزلت بلساني على بطنها الحسها واشمها نازلا الى صرتها العميقة فلحستها وما حولها فتجننت وصوتها بدء يعلو اكثر واكثر حتى وضعت لساني في جوف صرتها ادخله واخرجه وهي تتلوى وتعتصر فسحبت لساني من صرتها ونزلت به الى عانتها ولحستها وقبلتها من فوق اللباس ثم عضضتها باسناني وشفاهي ثم نزلت الى كسها وداعبته بحنكي ثم وضعت شفاهي فوق كسها كأني التهمه ثم عضضت كسها بشفاهي واسناني بخفة ثم اعتدلت وجلست على ركبي وسحبت لباسها الى الاسفل فرفعت وسطها ليسهل خلع لباسها وسحبته ورميته فرايت كسها الابيض المنفوخ وشفرات كسها الوردية وبظرها المنتصب الوردي كانه اصبع طفل ووضعت لساني بين شفرتي كسها ولحست ما قذفت من مياه وهي تترنح تحت لحسات لساني ثم فتحت كسها بأصبعين فتجلى لي بظرها بوضوح فدغدته بطرف لساني فرفعت جسدها الى الاعلى بقوة كأن اصابها صاعق كهربائي وقالت اننننننننن ووضعت يدها فوق راسي بقوة على كسها لكي لااخرج بظرها من بين شفاهي وبدئت تتكلم بكلام غير منتظم ولا مفهوم فتركت بظرها وسحبت رأسي الى الخلف قليلاً وفتحت كسها بيدي ووضعت انفي اسفل كسها وصعدت به الى اعلى كسها وانا اشم كسها بقوة ونزلت به الى اسفل كسها ثم وضعت يدي اسفل طيزها ورفعتها الى الاعلى وفتحت طيزها فبانت فتحت طيزها الوردية وهي غارقة بمياه كسها وكانت فتحت طيزها واسعة بعض الشئ فوضعت لساني عليها ولحستها وداعبتها بلساني عدة مرات ولحست ماحول فتحتها ثم ارتفعت بلساني الى الاعلى باتجاه كسها وادخلت اصبعي الاوسط في داخل فتحت طيزها فدخل بسهولة لكثرت تبلله بمياه كسها وبدئت اخرجه وادخله ولساني يلحس بكسها ثم سحبت لساني واصبعي واعتدلت ونزعت لباسي ونمت فوقها اقبلها وزبي يحك بكسها فحضنتي وقبلتني ثم دفعتني جانباً لانام على ظهري ونامت فوقي ومسكت زبي بيدها ومصت شفتي بقوة ثم نزلت الى صدري ولحست حلمات صدري ثم عضتها بقوة فاوجعتني فدفعتها من الوجع فاعتدلت بين سيقاني ونزلت الى زبي بشفاهها ومصت مقدمة رأس زبي عدة مصات ثم اخرجته ووضعت لسانها على راس زبي ولحسته وما حوله ثم ادخلت زبي الى منتصفه في فمها وبدئت تمصه بسرعة الى ان دخل اكثره في فمها ثم اخرجته ولحست جوانب زبي ثم لحست خصيتي وادخلتها بفمها ومصتها بشفاههاوقالت لي كم احب امص الخصوة ثم ادخلت زبي بفمها مرة اخرى ومصته واغرقته بلعابها ثم قامت وجلست على زبي وهي ماسكة به ففرشت كسها به وصوتها عالي من الاهات فقلت لها حبيبتي اتقدرين ان تدخلي زبي بطيزك وانت جالسة عليه فقالت تحب ان تنيكني بهذا الوضع فقلت لها نعم فقالت يوجعني هكذا ولكن لنجرب لاتدفع زبك انت دعني انا اجلس عليه ثم رفعت نفسها الى الاعلى قليلاً ووضعت زبي على فتحت طيزها وجلست عليه ببطئ فدخل رأس زبي فقلت لها هل توجعتي فقالت امممم امممممممم قليلاً آآآآآآآآه نيكني ياحبيبي احب زبك كله يدخل في طيزي آآآآآآآآه امممممممم اممممممم ثم انزلت بطيزها على زبي الى ان دخل زبي كله في طيزها فأنزلت بصدرها على صدري ووضعت فمها بفمي ومصتني من شفاهي و هي تصعد وتنزل ببطئ فسحبت فمي من فمها ووضعت حلمت صدرها بفمي ومصصتها فهاجت اكثر وصعودها ونزولها على زبي بدء يسرع فقالت لي يله نكني ادفع زبك واخرجه ولكن ببطئ فقمت بدفع زبي واخراجه وهي ايضاً تنزل على زبي اذا اخرجته وترتفع اذا دفعته وتصيح آآآآآه آآآآه اموت فيك فزادت سرعتي وانا اسمع ماتقول فخرج زبي من طيزها فقالت لي ادخله بيدك ادخل الرأس فقط وانا سأجلس عليه لكي لااتوجع فأدخلت راس زبي بطيزها فارجعت رأسها الى الخلف وجلست عليه الا ان دخل زبي كله بطيزها وقلت آآآآآآه لقد دخل كله للخصيان حبيبي هل تشعر بطيزي الان وزبك كله بداخله حبيبي انا حاسة به ثم قامت وقعدت ببطئ وانزلت صدرها الى فمي وقالت حبيبي مص صدري فمصصت صدرها ويدي خلف ظهرها اسحبها كلما جلست عليه لكي يدخل اكثر وانا ادفع زبي ايضاً ثم سحبت صدرها من فمي ونزلت على شفتي تمصها بقوة ثم سحبت لسانها واطبقت عليه بشفتي امصه مرة وهي تمص لساني مرة وهي تسرع من صعودها وهبوطها على زبي وجسدها يرتعش ويرتجف ثم سحبت فمها من فمي واعتدلت قليلا وقامت بفرك طيزها على زبي كأنها تطحنه وتقول آآآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآآآي آآآآآآآي لحد ما انزلت مائها على زبي ثم انحت فوقي ووضعت خدها على خدي وهي تلهث وتتنفس بسرعة الى ان هدئت وارتاحت وقامت من فوقي ونامت بجانبي على بطنها وانا قمت ونمت فوقها وادخلت زبي بطيزها فرفعت طيزها الى الاعلى لكي يدخل زبي كله فدفعته بقوة فقالت آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآي الى ان دخل كله للخصيان ثم اخرجته الى ماقبل رأسه وارجعته وقمت بنيكتها هكذا وهي بتحرك طيزها تحتي وترقصه الى اليمين والى اليسار وتقول آآآآآآآآه آآآآآآآآه نيكني اقوى نيكني الى ان قاربت من القذف فوضعت يدها على فردتي طيزها وفتحتها وقالت ادفعه بقوة ادخله كله ادخله حبيبي آآآآآآآآآآه بعد اكثر ادفعه الى ان افرغت كامل حمولتي داخل طيزها فقالت لي لاتخرج زبك من طيزي دعني اتذوقه اكثر فبقيت فوقها عدة دقائق ثم نهضت من فوقها ونمت بجانبها وانا الهث ودقات قلبي تتسارع فرفعت رأسها وقبلتني وقالت لقدةحققت لك امنيتك ونكتني هل انت مرتاح مني فقلت لها جداً فتناولت بيدها الكلينس ومسحت زبي وقبلته عدة قبلات ثم سحبت كلينكس ثانيتاً ومسحت طيزها ونهضت من جانبي وذهبت الى الحمام لتتنضف وبعدها تكررت لقائتنا في الاسبوع مرة او مرتين حسب ظروفها وكنا نقضي الليل على الهاتف
في الجزء الثاني ساروي لكم ماحصل بيني وبين ورود في بيت اخيها