محطات في حياتي ( 15 ) هدية


http://neytiritskaha.blogspot.com

في يوم كنت انوي الذهاب الى المكتب فرأيت علياء ومعها بنت فأقتربت منهم وتبادلنا التحية فقالت لي علياء اقدم لك هدية وهو اسم صديقتها طيزها هائج دائما لايرتاح الا ان يدخل الزب في طيزها للخصاوي فضحكت وضحكت هدية بخجل وقالت لعلياء فضحتيني ياقحبة فقلت لهم الى اين انتم ذاهبون فقالت علياء جئنا اليك ولم تكون موجود في المكتب وهي تشير لي بعينيها الى هدية فعرفت قصدها فقلت لهما سوف اصعد انا الى المكتب وبعد قليل الحقوا بي فصعدت مسرعاً ووافوني بعد قليل فدخلتا وجلستا في الصالة فقالت لي علياء نريد سكائر فأعطيت علبة السكائر لعلياء فأخذت سكارة واعطت اخرى الى هدية فقالت لي علياء هدية معجبة بك من زمان فقلت لها واين راتني واعجبت بي فقالت علياء انها تراك كثيراً لانك تمر من دارهم وانت تذهب الى المدرسة فقلت لها انها اول مرة اراها بها فقلت لهدية وماذا اعجبك بي فقالت انت شاب وسيم وهادئ وعندما تمر من منطقتنا كل البنات ينظرون لك وانت لاتهتم
فقلت لها انا لم اراهم ينظرون لي ولم اشعر بهم وقلت وبعد ماذا الذي يعجبك بي فقالت بخجل كلك تعجبني فقلت الى علياء اذهبي الى المطبخ واعملي لنا شاي فقلت لها فقط ذلك فقالت لي علياء كلمتني عنك كثيراً وعن مغامراتك فقلت لها اي مغامرات فقالت لي مع عذراء وفاتن وعرفت من كلامها بان علياء لم تقل لها ما حصل بيننا فقلت لها ان فاتن تزوجت وعذراء لم اعد اقابلها فقالت لي يعني انت الان ليس لديك علاقة مع اي بنت فقلت لها نعم فأبتسمت والفرحة ملئت وجهها فقالت يعني تقدر ان تقيم معي علاقة فقلت لها انتي فاجئتيني فجائت علياء وقالت اين وصلتم فقلت لها في بداية الطريق فقالت لهدية لقد حققت لك رغبتك وانتي جالسة الان معه فقالت هدية لها قومي كملي الشاي لانك قطعتي علينا الحديث فقالت علياء هااااااااااااااااا ونهضت وذهبت الى المطبخ فقلت لها هل صحيح ماقالته علياء عنك فقالت ماذا قالت فقلت لها قلات انك لاترتاحين الا ان يدخل الزب باكملها في طيزك فأبتسمت والدهشه ملئت وجهها وهي تهرب بوجهها مني وقالت علياء تتمزاح معك ليس هكذا فوضعت يدي على فخذها وقلت لها كيف فسككت ولم تجبني ثم وضعت كف يدي على صدرها وقلت لها صدرك كبير وقرصتها منه فأبتسمت وقالت انك جريئ فتقربت منها اكثر والتصقت بها وحضنتها وهي ساكنه لم تتحرك فقبلتها من خدها عدة قبلات خفيفه ثم سحبت راسها ووضعت شفتي على شفتها ومصصتها بهدوء وهي ترخي شفتها فسحبت شفتها السفلى بشفتي ويدي تعبث بصدرها وهي ساكنه لم تتحرك ولم يبدي عليها اي تأثير فتركت شفتها وسحبت يدي من على صدرها وقلت لها مالك هل انتي تستحين مني فلم تجبني وعينها في الارض فقلت لها ان لم ترغبي بذلك فأنا اسف لما بدر مني فقالت لي لا لا لماذا تتاسف فقط انت فاجئتني ولم اتوقع منك ان تفعل معي هذا فقلت لها انا تهورت ولم اسيطر على نفسي لان جمالك ابهربني فقالت لي الى هذا الحد انبهرت ام انها مجاملة فقلت لها صحيح انك اصغر مني ولكنك جميلة وجسمك رهيب (هدية عمرها 17 سنة متوسطة الطول مرصوصة بيضاء كبياض الثلج صدرها كبير وحلمت صدره متوسطة الطول ولونها وردي والهالة التي حول حلمتها كبيرة جداً وبطنها منتفخة قليلاً وصرتها غائرة وقبة كسها كبيرة ومنتفخة وكسها طويل ومنفوخ وبارز الى الامام وبظرها متوسط الطول ولونه وردي وسيقانها مرصوصة مدورة وطيزها عريض الحجم ومدور دوران رهيب ) فأبتسمت وقالت لي ارجو منك مهما يحصل بيننا لا تخبر به احد وخاصتاً علياء ودخلت علينا علياء وبيدها اكواب الشاي وقالت لهدية بصوت عالي ايا قحبة لم اكن اتوقع منك ذلك كنتي تتوسلين بي لكي اعرفك عليه والان تقولين مثل هذا الكلام الذنب ليس ذنبك الذنب ذنبي وصاحت بوجه هدية ساترك لك المكان اصبحت عذولة فقالت لها هدية لا لا ليس قصدي ذلك لماذا انتي حساسة لهذه الدرجة وهمت بالخروج علياء وانا قمت لامنعها من الخروج وكذلك قامت هدية لتمنعها من الخروج فلم تقبل وقالت انا تاخرت كثيراً واهلي سيسألون عني خذوا راحتكم فانا لم ازعل وخرجت وبقينا انا وهدية بمفردنا فقلت لهدية لاعليك منها انها تحبك كثيراً فقالت هدية وانا احبها ايضاً انها اقرب صديقاتي وسري وسرها واحد ثم قالت لي انا سوف اذهب وان امكن ان تعطيني رقم تلفونك فاعطيتها رقم الهاتف ونزلت وفي المساء اتصلت بي وتحدثا لاكثر من ساعتين وكانت اجرء اثناء حديثها معي على الهاتف وتحدثت معي بطلاقة ووصفت لي ماكانت تلبس اثناء حديثها معي ووصفلت جسدها بأدق تفاصيله ثم قلت لها ممكن ان نتنايك على التلفون فسكتت وقالت كيف وعلمتها كيف ولم اتركها الى ان قذفت مياهها ثم قالت لي لو انا الان معك ماذا ستفعل بي فقلت لها هكذا وهكذا واوصف لها كيف امسكها وكيف الحس كسها والى آخر كلام الجنس ثم قالت لي اريد ان اذهب الى الحمام لاغتسل وبعها سأتصل بك واغلقت الهاتف وبعدها بنصف ساعة اتصلت مرة اخرى ودار بيننا حديث طويل وكانت تسئلني عن علاقاتي بالبنات ومايحدث بيننا وبعدها قالت انا خائفة منك فقلت لها لماذا تخافين فقالت لي سأكون انا رقم تضيفها الى ارقامك وتقصد علاقاتي فقلت لها الامر بيدك انت ان كنتي جادة فعلاً فأنا لن اتخلى عنك وبعدها قلت لها كم اشتقت لجسدك ان اراه واقبله واضمك الى صدري فقالت لي وانا كذلك مشتاقة فقلت لها متى ستاتين لي في المكتب فقالت في اي وقت انت تريدني فقلت لها ممكن في العاشرة صباحاً فقالت ممكن وتواعدنا على ثاني يوم وجائت في الموعد الذي اتفقنا عليه وكانت خائفة بعض الشئ وجلست على الاريكة وهي مرتبكة فقلت لها من يراك وانتي تتكلمين معي على الهاتف بطلاقة ولان انتي مرتبكة فقالت لي لا لست مرتبكة فجلست بجانبها ووضعت يدي خلف ظهرها وقلت لها ان كنتي لاتريدين ان تمارسي الجنس معي لامانع لدي فقالت لي لماذا تقول ذلك هل انت لاترغب بذلك فقلت لها كيف انا لاارغب ولكن اراك مرتبكة وخائفة فقالت تحملني قليلا وبعدها سوف اتجانس معك فقط انت لاتستعجل فقبلتها من خدها قبلتين وقلت لها انا اصبر الى آخر العمر فابتسمت وقالت هل تقدر على ذلك فقلت لها نعم اقدر ووضعت فمي على فمها وسحبت شفتها السفلى وممصصتها ببطئ وهي رفعت يدها ووضعتها على كتفي وارخت شفتها وبدئت بالتجانس معي وبدئت شفتها تضغط على شفتي فرفعت يدي ووضعتها على صدرها وعصرته ففتحت عيناها وتنهدت فراحت اصابعي تفتح ازرار قميصها الى ان فتحت كل ازرار قميصها فقالت لي ماذا تريد ان تفعل فقلت لها اريد ان ارضع صدرك فابتسمت وعينها تتمايل واخرجت صدرها من تحت الاتك وقالت ها مارايك بصدري فقلت لها جميل يجنن فقالت تعال ارضع صدري حبيبي فوضعت فمي على حلمت صدرها والتهمتها وبدئت امصها بقوة وهي ارخت جسدها وارجعت راسها الى الخلف واتكئة على الاريكة وفتحت قدميها الى الجانب وتتنهد فأخرجت صدرها الثاني ووضعت فمي على الحلمة وبدء لساني يلحسها برفق وما حول الحلمة عدة مرات ثم ادخل حلمتها بفمي وسحبتها بشفتي فشهقت وبدء تتنفس بسرعة فمددت يدي ورفعت تنورتها وادخلت يدي ووضعتها في منتصف فخذها وبدء كف يدي يفرك فخذها من الجانب وهي تفتح بقدميها لكي يسهل وصول كف يدي الى كسها فدفعت بكف يدي الى الاعلى لحين وصوله الى كسها فوضعت كامل كف يدي فوق كسها المنفوخ فملى كف يدي فعصرته عدة مرات فغصة وقالت اووووووووووف اوووووووف فعلمت بأنها وصلت مرحلة الشهوة القوية فأنزلت بأصابعي وادخلتهم من جانب اللباس لتلامس كسها المبلول وبدء اصبعي بمداعبة كسها يبحث عن بظرها وعند لمسي اصبعي به فصاحت اوووووووووي اووووووووووي وهي ترفع قدميها الى الاعلى وتضغطهم على اصبعي فزاد مصي لصدرها بقوة شديدة وضغط اصبعي على بظرها وكنت احس بنبضاتها وهي ترتجف وترتعش رعشات قويه وسريعة وبعدها قالت لي اتركني ارتاح لاقوى على الحركة لقد قذفت فسحبت اصبعي من كسها وتركت شفتاي حلمة صدرها وسحبت جسدي الى الخلف قليلاً فتنهدت ودفعت بجسدها الى الامام واصبح راسها على مقعد الاريكة وهي مغمضة العينين وتحرك برأسها الى الجانب من النشوة وانا بدوري قمت برفع تنورتها الى الاعلى لارى جسدها وكسها فكانت تلبس لباس احمر فيه نقاط سوداء واكثر من نصف كسها خارج من اللباس وكان مبتلاً كثيراً ولونه وردي فاتح وبضرها منتصب لونه وردي وراسه احمر ولايوجد فيه شعر فدفعت بيداي لكي انزعها لباسها فقالت لي اتركني لحظة فتركتها وبعدها فتحت عيناها بصعوبة وقامت وخلعت كل ثيابها وبقت باللباس فقط فقلت لها انزعي اللباس فقالت لي نزع لباسي من اختصاصك فقلت لها لنذهب الى الغرفة لانه يوجد سرير فقالت لي اريد ان اذهب الى الحمام فأشرت لها مكان الحمام وبدئت بخلع جميع ثيابي وعندما خرجت من الحمام راتني بدون ثياب وزبي المنتصب فابتسمت وقالت وااااااو زبك كبير فقلت لها انه ليس بكبير جداً زبي كبره عادي فقالت لا انه كبير ومشت نحوي فحضنتها وقبلتها من كل مكان من وجهها ويدي تعصر بظهرها فأنزلت هديه يدها بيننا تبحث عن زبي فمسكته ووضعته بيف فخذيها ووجهت شفتها نحو شفتي ومصتني بقوة وانا انزلت يدي من ظهرها الى طيزها وعصرته بكفاي بقوة وهي تدفع نفسها نحوي بقوة وتتراقص وقالت لي ضع زبك في وسط كسي فمددت يدي ونزلت لباسها الى الالاسفل قليلاص وادخلت زبي في وسط كسها وعندما لامس زبي كسها فعصرتني من ظهري بقوة وصاحت اممممممممممم امممممممممم حبيبي ادفع نفسك اكثر بقوة وحك زبك بكسي آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآه فأرادت ان تقع فقلت لها لنذهب الى الغرفة فدخلنا العرفة وشفاهنا ملتصقة بمص قوي وعجيب ودخلنا الى الغرفة وانمتها على السرير من الجانب لتبقى اقدامها خارج السرير ونمت فوقها ومصصتها بقوة ثم سحبت شفتي من فمها ووضعتها على صدرها وادخلت حلمة صدرها بفمي ومصصتها ولحست ماحول هالة حلمة صدرها وادخلت اصابعي من تحت اللباس لتداعب كسها ففتحت قدمها قليلاً لكي يصل اصبعي الى بظرها بسهولة وهي تصيح آه آه آه آه ثم انتقلت الى صدرها الاخر ومصصت حلمتها ولحستها ثم رفعت جسدي عنها ورأيت صرتها غائرة فوضعت لساني فوق صرتها ولحستها وبعدها ادخلت لساني فيها وسحبت لساني ودفعت قدميها الى الجانب وبركة على ركبتي بين فخذيها ومددت يدي لكي اخلع عنها لباسها وهي بدورها رفعت طيزها وانزلت لها لباسها ورميته وكان كسها مبتلاً كثيراً ووضعت لساني اسفل كسها ولحسته وصعدت به الى اعلى كسها وهي وااااااااااو كانها لسعتها كهرباء ارتجفت بقوة وصاحت بصوت عالي ماما ماما فتوقفت وقلت لها مابها امك فقالت لي كسي يرجف وينبض امممم هل تحس بنبضاته كمل لحس كسي اممممممممم كم اللحس جميل ثم نظرت الى كسها فكان بظرها منتصب بشدة فلحسته بمقدمة لساني فهاجت اكثر ويدها تعصر بالفراش ثم ادخلت بظرها بين شفتي ومصصته بقوة فأرتجفت وصاحت بصوت عالي ماما كسي كسي سوف اموت كسي اووووووووف اوووووووف ماذا فعلت بي فرفعتها من طيزها الى الاعلى ولحست كسها من كل الجوانب وادخلت اصبعي في فتحت طيزها ولساني يلحس كسها فدفعت اصبعي الى اخره في طيزها وبدئت اخرجه وادخله فقالت لي اسرع اسرع نكني منه وتقصد طيزها آآآآآآآآآآآآه اسرع آآآآآآآآآآآآآآه فزادت من سرعة اصبعي بالدخول والخروج من طيزها فقالت لي الحسني من بظر كسي وبعبص طيزي بسرعة بسرعة فادخلت بظرها بين شفتي ومصصته بقوة وهي تتلوى وتتراقص لاتفهم شئ مما تقول وبعدها قالت رهيب رهيب سوف اموت ماما مومعقول فسحبت رأسي من بين قدميها ونهضت وقلت لها اريد ان ادخل زبي في طيزك فلم تجبني بشئ وكانت مغمضة العينين تلهث وتتنفس بسرعة فسحبتها وقلبتها على بطنها وسحبتها من خصرها الى الوراء قليلاً وفتحت طيزها وبللت اصبعي من لعابي وبللت به فتحت طيزها وبللت زبي ووضعته فوق فتحت طيزه ودفعته ببطئ لم يدخل واعدت الكرة وايضا لم يدخل فقلت لها بعصبية ارفعي نفسك الى الاعلى فرفعت نفسها الى الاعلى بتثاقل وبللت فتحتها مرة اخرى وراس زبي ووضعتها على فتحت طيزها ولم يدخل فمدت يدها ومسكت زبي ووجهته الى فتحت طيزها وقالت حبيبي ادخله ببطئ زبك كبير على طيزي ودفعته ببطى وهي تدفع بطيزها نحو زبي فدخل راسه بصعوبة وانتظرت قليلاً ثم دفعته ببطئ الى داخل طيزها الى المنتصف وهي تتلوى من الوجع من خلال عضها للمخدة التي بقربها وعهرها بقوة بيديها وبدئت ادخله واخرجه ببطئ الى ان اخرجت المخدة من فمها وبدء طيزها بالتناغم مع دخول زبي وخروجه من طيزها تحركه ببطئ الى اليمين والشمال فتشجعت ومسكتها من خاصرتها ودفعت زبي كله بطيزها الى آخره وهي رفعت راسها الى الاعلى و صاحت بصوت عالي انشق طيزي آآآآآآآآآآآآآي انشق طيزي ماما فضغطت بيدي على خاصرتها وكبست زبي بقوة بطيزها فلفت رأسها نحوي وهي تعض على شفتها وتقول اننننننننن انننننننننن ارحمني طيزي طيزي فقلت لها ارتاحي قليلا وانا ثابت لااتحرك الى ان هدئت قليلاً فنمت فوقها والتصقت بطني بظرها ومددت يدي تحت بطنها متوجهة الى كسها وهي ترفع نفسها لتسهل لي المجال وادخلت اصبعي في وسط كسها وصار فوق بظرها وبدء اصبعي يلعب ببظرها فهاجت واخرجت المخدة من فمها ووضعتها تحت صدها وكفياها يعصرونها بقوة وزاد لعب اصبعي ببظرها وزاد هيجانها ودفعت بطيزها نحو زبي بقوة وتراقصه ثم مدت يدها وفتحت فلقتي طيزها وقالت لي ادفع زبك بطيزي الى الخصيان آآآآآآآآآآآآه امممممممممممم بسرعة فدفعت زبي بطيزها بكل قوتي وهي تقول اكثر اكثر وبدء زبي بالخروج والدخول وارتطام طيزها بفخذاي يخرج صوتاً يطربنا اكثر الى ان اصبحت سرعتي جنونية بحيث ادخل زبي واخرجه بسرعة شديدة واصبعي يضغط بقوة على بظرها الى ان احسست بقرب قذفي فقلت لها سوف اقذف فلمت قدميها وادخلتها بين قدمي ورفعتها الى الاعلى وضغطت بها على موءخرتي بقوة وطيزها يضغط على زبي بقوة الى ان سكنت فقالت لي لاتقوم من فوقي لاني انا ايضاً قذفت فسحبت اصبعي من كسها ووضعت يداي على صدرها وحضنتها وعصرتها بقوة وهي تنتشي الى ان هدئت فسحبت نفسي الى الاعلى لكي اقوم عنها فقالت لي اخرج زبك من طيزي ببطئ فرأيتها تضغط بفلقتي طيزها على زبي بقوة فاخرجته ببطئ وهي تنظر لي بعين كلها شبق وشهوة ثم اخرجته كله وجلست بجانب وجهها ووضعت يدي فوق رأسها وقلت لها هل استمتعتي حبيبتي فضربتني بيدها على فخذي وقالت اردت ان اموت ماذا فعلت بي لم اتصور ذلك منك انا لن اتركك الى الموت حببيبي وضحكت وقالت لي هل استمتعت معي حببيبي هل اراح طيزي زبك فابتسمت وقبلتها من رأسها وقلت لها طيزك رهيب موتني فقالت حرام عليك لقد انشق شقاً بزبك ايا ظالم ثم نهضنا وتوجهنا الى الحمام واغتسلنا واردت ان انيكها مرة اخرى فقالت لي لا اقدر لقد تأخر الوقت غداً الجمعة وسوف ااتيك باكراً
وفي اليوم التالي جائتني هدية باكراً وكلها سرور وفرح وكانت اكثر جراءة من الامس بحيث اول مادخلت الى الشقة حضنتني وقبلتني بشهوة وقالت لي لندخل الى الغرفة بسرعة فقلت لها هل انتي مستعجلة وتريدين الرجوع بسرعة فقالت لا انا لم انم جيداً بالامس كنت اتذكر ماحصل بيننا وانتظر طلوع الصباح لكي نلتقي فحضنتها وقلت لها حبيبتي الهذه الدرجة انتي مشتهية فقالت نعم احس نار في كسي وطيزي وخلعت جميع ثيابها وبقت باللباس فقط وقالت هذا من اختصاصك حبيبي وانا بدوري خلعت جميع ملابسي وحضنتها وقبلتها من خدها عدة قبلات وهي تمد يدها لتمسك زبي ومسكته وبدئت تلعب به ثم قالت لي اريد ان ارضع زبك فجلست على حافة السرير وبركت هي بين قدمي ويدها لم تفارق زبي وبسرعة ادخلت رأس زبي بفمها ومصته بقوة ثم ادخلته اكثر من نصفه وهي تمصه بسرعة ثم اخرجته من فمها ورفعت رأسها نحوي وقالت وهي تبتسم هل تحب ان امص زبك فقلت لها نعم فقالت وهي تنظر لزبي زبك رهيب لم اصدق لحد الان هل دخل زبك كله بطيزي وااااااااو فقلت لها نعم الم تشعري به بالامس فقالت انا بالامس غبت عن الدنيا ممافعلت بي لم انتبه الا عندما دفعت زبك بطيزي فتوجعت كثيراً فوضعت يدي فوق راسها وقلتها لها انا اسف حبيبتي انا ايضاً لم اكن بوعيي فقالت لماذا تتأسف حبيبي فأنا لاارتاح الا ان تدخل كل زبك بطيزي وادخلت زبي بفمها وبدئت تمصه وتلحسه وبقت حوالي عشرة دقائق تمص في زبي فقلت لها كفى قومي هل تريدين ان الحس كسك فقامت وحضنتني وقالت طبعاً طبعاً حبيبي ان لحسك لكسي ممتع فأنا لم اتصور ان يكون لحس الكس بهذه المتعة فقلت لها كم مرة قذفتي بالامس فقالت لاادري ربما ثلاث او اربع مرات فقلت لها بأي قذفه قذفتي اكثر فقالت عندما نكتني من طيزي وسمعتك تقول سوف اقذف لااعرف ماذا حصل بي لقد كنت احس بأنها تنزل من عيني لا من كسي وجلست في مكاني ونامت على السرير ورفعت قدمها الى الاعلى قليلاً وجلست انا بين فخذيها ووضعت اصبعي في كسها لاضغط على بظرها لكي يخرج اكثر الى الامام وداعبته برأس اصبعي فشهقت وقالت آآآآآآآآآآآآآآي اوووووووووف اي حبيبي هذا المكان يشعل كسي ناراً فوضعت لساني على مقدمة بظرها ولحسته فصاحت امممممممممممم آآآآآآآآآآآآه ثم ادخلته بين شفتي ومصصته بهدوء وهي تتلوى وتغنج ووضعت يدها فوق رأسي ثم بدئت بالضغط اكثر على بظرها بشفتاي وجسدها يرتفع ويهبط على السرير ثم تركت بظرها وبدئت الحس كسها من الاعلى الى الاسفل وبكل الاتجاهات فقالت لي حبيبي بعبص طيزي وانت تلحس كسي فسحبت لساني من كسها وانزلت رأسي الى الاسفل ووضعت لساني على فتحت طيزها فشهقت وقالت ماذا تفعل حبيبي انت قاسي سوف اموت بين يديك فلحست فتحت طيزها ولحست ماء كسها النازل في فتحت طيزها وادخلت اصبعي للنصف بسرعة فلم يبدر منها اي شئ واخذ لساني يلحس كسها واصبعي يدخل ويخرج من طيزها ثم وضعت اصبعين معاً وادخلتهم الى المنتصف فقالت لي طيزي يوجعني ماذا فعلت به فقلت لها ادخلت اصبعين في طيزك فقالت نعم احسن حبيبي ادخل اصبعين ثلاثة لكي تتسع فتحت طيزي ولكن لاتوجعني فخفت اصابعي بالدخول والخروج ولساني يلحس بكسها وذهبت هي في دنيا ثانية عندما رفعت قدميها الى الاعلى ووضعتهم خلف ظهري وبدئت تظربني على ظهري بقدميها وهي ترتجف وتتراقص وتقول بصوت عالي لاتتركك كسي الحس اقوى الحس حبيبي ثم رفعت طيزها الى الاعلى وضغطت بقدميها على ظهري تدفعني على كسها وهي تقذف مياه كثيرة جداً من كسها الى ان هدئت قليلا وارخت قدميها من خلف ظهري فدفعت قدميها الى الاعلى وانزلتهم من خلف ظهري ووقفت فقلت لها نامي على بطنك فقالت لاحبيبي نكني هكذا فجلبت مخدة ووضعتها تحت طيزها ورفعت قدميها الى الاعلى وفرشت زبي بكسها وعلى بظرها المنتصب فضربتني على كف يدي وقالت سوف اموووت اتركني وهي تلهث فبللت زبي بمياه كسها وكانت فتحت طيزها مبتلة من مياه طيزها وهي تلمع فوضعت زبي على فتحت طيزها ودفعته ببطئ فدخل اكثر من رأسه ونظرت لها فكانت تنظر لي مفتوحت العينين تعض شفتها فقلت لها هل توجعتي فقالت قليلاً فدفعت زبيب بطئ الى المنتصف فقلت لها هل توجعتي فكانت تعض شفتها بقوة وهزت برأسها بالتوجع فدفعت ساقها واتطم ساقها بصدرها وضغطت بيدي من منتصف فخذها من الداخل وسحبت زبي قليلاً ودفعته الى ماكان عليه عدة مرات ثم دفعته قليلاً فلم تتوجع فقمت بسحبه وادخاله ببطئ الى ان دخل كله وبدئت ادخله واخرجه بسرعة متوسطة وهي ترفعطيزها وتنزله اثناء ذلك ثم قالت لي اترك قدمي ونام فوقي فتركت قدميها ونمت فوقها ووضعت فمي بفمها وهي رفعت طيزها الى الاعلى ووضعت قدميها خلف ظهري تدفعني لكي اكمل ادخال زبي واخراجه من طيزها وبدئت هي بالتراقص وانا بالسرعة في ايلاج زبي وخروجه من طيزها فقالت لي اين زبك حبيبي فقلت لها في طيزك فقالت لا حبيبي قل انه في كسي انا الان اتخيلك تنيكني من كسي وقالت اين زبك حبيبي فقلت لها في كسك حبيبتي فقالت آآآآآآآآآآآآآآآآآي كسي كسي زبك في كسي فقلت لها في كسك فكانت كلما ادفع زبي تضغط بقدميها على ظهري وكلما اسحبه تدفعني بقدمها وتدفع بكسها نحوي فقلت لها سوف اقذف فقالت اقذف في كسي في كسي نكني من كسي آآآآآآآآآآه كسي كسي الى صاحت بصوت عالي ادفع زبك كله في كسي للخصيان بسرعة وتدفعني بقوة بقدمها من خلف ظهري ثم عضتني من كتفي حينما نزلت مياه كسها
الى ان هدئنا ونهضنا واغتسنا وعدنا الكرة ثلاث مرات من الساعة الثامنة والنصف الى الثانية عشرة ظهراً وبقيت على علاقة معها حوالي شهرين كنت انيكها كل يومين او ثلاثة حسب المجال وان كان المكتب مشغول اذهب بها الى مخزن اللحوم التابع الى ابن عمتي