نكت بنت خالتي بعد ان خدرتها


http://neytiritskaha.blogspot.com

أنا شاب عمري 18سنة وقصتي هذه حقيقية وقد ترددت كثيرا قبل كتابتها
لن اطيل عليكم كثيرا انا شاب احب الجنس كثيرا ودائما امارس العادة السرية وانا اتخيل ابنت خالتي ريما وهي عارية وهي فتاه في 23 سنة جميلة جدا نحيفة نوعا ما إلا ان انوثتها طاغية فزادة شهوتي نحوها فقررت ان انيكها باي طريقة ممكنة بعد ان لاحظت ان نظراتها نحوي تدل على انها تريد ان تمارس الجنس في اقرب وقت ممكن إلى ان جاء اليوم الذي كنت اتمناه
فقد قرر ابي وامي السفر إلى العاصمة لزيارة عمي مدة اربع ايام فرفضت انا الذهاب معهم وكذلك أخي بداعي الدراسة فاتصلو بريما لتجلس في البيت في وقت غيابهم فوافقت وعندها فرحت انا كثيرا لأننا سنكون لوحدنا بلاضافة الى أخي فمر اليوم الاول وانا افكر في طريقة لأنيك بها بنت خالتي إلا اني لم اجد خيار آخر غير ان انيكها وهي نائمة ولكن ستكون كارثة ان استيقظت فطلبت من صديقي المساعدة والذي لديه اخ يعمل صيدلي فجاءتني فكرة ان اخدرها وبالفعل طلبت منه دواء مخدر فأحضر الدواء في المساء فاشتريت مشروبا وعدت إلى المنزل وخبأته لكن المشكلة كانت في أخي ولهذا أجلتها إلى مابعد العشاء بينما كان اخي في غرفته على وشك النوم وهي كانت في غرفة ابي وامي فحضرت كوبين من المشروب واحد به المخدر والآخر لا فقدمت المشروب الذي به المخدر لريما والاخر لأخي فشكرتني كثيرا وبعد ساعة تقريبا نامو جميعا إلا انا فذهبت إلى غرفة ابي وامي لأجد منظر مغري جدا فقد كانت ترتدي لباس نوم قصير وكيلوت أحمر وكانت نائمة على جنب ومؤخرتها ظاهرة أمامي فلم أتمالك نفسي فبدأت أناديها أوقظها لأتأكد من مفعول المخدر لكنها كانت كالميت وعندها نزعت ملابسي ونزعت لها كيلوتها ونظرا لأنا بكر وأنا لاأريد فض بكرتها فقررت أن انيكها من طيزها فذهبت إلى المطبخ ودعكت زبي بالزيت ثم نمت وراءها وبدأت ادخله لكني لم استطع فبدأت أدخل اصبعي إلى ان توسعت فأدخلت زبي وبدأت انيكها إلى أن جاء ضهري فلم استطع اخراجه فأفرغته بداخلها وفي الصباح لاحظت انها تنظر إلي بغضب وعندما خرج أخي قالت لي أنها تريد التحدث معي ثم قالت وبغضب شديد ماذا فعلت بي وعندها ادعيت اني لا أعرف شيأ فبدأت بالبكاء ظنا مني أني فضضت بكرتها ثم طمأنتها بأني نكتها من الخلف إلآ أنها لم تصدقني فقررنا الذهاب إلى الطبيب لإجراء التحاليل وأثبت أنها بكر وعدنا إلى البيت فكانت سعيدة جدا فضربتها على طيزها ثم قلت لكن هذه مفتوحة فضحكت و من ذلك اليوم صرنا نمارس الجنس كلما وجدنا الفرصة