شهريار المحروم
1. اروى بقدر الاءمكان ما عشته واقول بقدر الاءمكان لأن التفاصيل حتما تحتاج الى موهبه روائيه لا اظن انى اتمتع بها ولن اذكر اسماء او اغيرها حتى لا اضطر لاءخفاء اشياء هامه ولو لا شعوريا.. فمنذ كان عمرى 4 سنوات درجت على مشاهدة اختى التى تكبرنى بعشر سنوات وهى خارجه من الحمام تلف البشكير حول جسدها البض المكتنز او عندما تقوم بتغيير ملابسها ولكنى لم اراها عاريه تماما ابدا فى هذه الفتره فعندما كانت تخلع ملابس الخروج مثلا كانت تتحرر من كل شىء اءلا الكيلوت قبل ان تدخل فى القميص المنزلى الصيفى الشفاف فلم اكن ارى اءلا بزازها الحنونه وقد تحررت من السوتيان وترجرجت ومازلت باديه خلف ملابس البيت الخفيفه ولم يكن يحرمنى من ذلك اءلا ملابس البيت الشتويه.. وكانت عينى دائما تقتنص النظر الى الوحمه الطبيعيه والتى تشبه اللوزه المقلوبه والموجوده اعلى فخذها الأيسر من الداخل وكأنها سهم يشير الى مثلث برمودا المنيع او يحذر من الاءقتراب.. وكانت لا تعيرنى اى اهتمام فما المشكله فى طفل ينظر ولم تلحظ هى حرصى على التأمل والتمعن فى تفاصيل جسدها الخمرى الناعم وحركاتها اثناء تبديل الملابس وخاصة طيظها الرائعه المستديره الطريه والمتدليه قليلا الى اسفل ولا يسترها اءلا خط رقيق لكيلوت صغيرقبل ان يتوارى كل هذا فى دلال خلف قميص النوم الشفاف..ومع الأيام لم تلحظ ايضا ازدياد حرصى على تأملها فى هذا النوع من الملابس خاصة اذا مرت او وقفت قليلا امام اباجوره مضاءه او دخلت الشمس الى الحجره فى الصباح فكان جسدها يزداد وضوحا عندما يخترق الضوء النسيج القطنى الخفيف لتكون فرصه اكبر لتأمل بطنها المستدير حول سره عميقه مثيره او المسافه بين البزين نزولا اءلى سوه بارزه تحت بطنها و التى تنحنى للداخل تدريجيا الى وركين مكتنزين من اعلى من ضغط حرف الكيلوت..ولا اخفى انى كنت اخاف ان احدق نحوها اكثر من اللازم فهى اكبر منى بكثير وشخصيتها قويه خاصة بعد وفاة والدنا وقد اتخذت بعده موقع القياده مع ام طيبه اكثر من اللازم.. وعندما كانت فى السنه الثانيه الجامعيه احبت زميل لها وكانت تخرج
لتقابله وتصحبنى معها واذكر مره فى حديقة الميريلاند وفى مكان مظلم نسبيا وكان بنطلونه مرتفع من الأمام وهى محرجه قليلا وتتنفس بسرعه فقد ذهبا دون قصد الى حيث اتجول انا فى الحديقه ظنا منهم انى عند البحيره.. فهمت كل شىء فى هذه اللحظه ولكنى لم اجروء على حتى التفكير فى ان اشياء اكثر من اءرتفاع بنطلون الحبيب ممكن ان تحدث وربما بحكم سنى كنت ادفن رأسى فى الرمال لعدم قدره على مواجهة اءثاره اكثر..نفسيه لكونها اختى التى تفعل ذلك..وجنسيه لأنها فوق طاقة رجل ناضج فمابالى انا ابن التسع سنوات وقتها ؟.. وقررت اختى وهذا الحبيب ان يتزوجا ويعيشا فى بيت اهله وبرغم معارضة امى صممت ونفذت بالفعل خاصة ان عمى لم يكلف نفسه عناء النصيحه لها والأغرب انه كان وكيلها فى عقد القران واوصلها بسيارته بعد زفه متواضعه بدون فرح الى بيت العريس الذى عادت منه مطلقه بعد 6 شهور تقريبا نادمه على تسرعها واندفاعها وفهمت انا وقتها كم هى دافئه وحاره وليس من السهل عليها التحكم فى عواطفها ولكن يبدو انها مع الأيام تعلمت ان تمسك العصا من المنتصف وتلبى حق الجسد والعقل معا ما استطاعت وهذه حكايه اخرى لم نصل اليها بعد فلا تتعجلونى… وعادت تستكمل دراستها ولم تتعجل الاءرتباط مره اخرى
وكانت تتفنن فى اختيارواقتناء الملابس الداخليه وتقف كثيرا امام المرآه محتاره فى اختيارما يليق اكثرعلى منحنيات وتفاصيل جسدها الذى بدا اروع واكثر اثاره بفعل الهرمونات بعد تجربة الزواج القصيره..ولا يمكن ان انسى يوم ان جاءت احدى السيدات لها بمجموعه من اطقم اللانجيرى لتجربها وتقررما تشتريه ولن انسى انها كانت تخلع القميص فتنطلق البزازعاريه ثم تطلب منى الخروج من الحجره حتى تستبدل الكيلوت ثم تنادينى تسألنى رأيى فى الطقم ويطول النقاش حول ايهما افضل وهل من الأمام اجمل ام من الخلف وماذا لو كان سوتيان هذا الطقم مع كيلوت طقم اخر وما يصاحب ذلك من استدارات وانحنآت واهتزازات وانا ابدى رايى عاااااااااادى جدا مبتلعا الحريق المشتعل بداخلى لتعود تطلب منى الخروج لتلبس الكيلوت الاخروهكذا… وكنت اسال نفسى ماذا بقى لأرى كل شىء ولماذا تمنعنى وليتها اختارت ما شاءت دون سؤالى,, فهل اناحجر الى هذا الحد؟؟ ولا اظن انها فكرت لحظه فبما يحدث فى داخلى فقد كان اشبه بتعذيب الكفار للمؤمنين فى الأفلام القديمه عندما كانوا يسكبون الماء القراح الشافى على الرمال فى جحيم الصحراء ولهيب الحشايا دون ان يشربوا منه ولو قطره واحده فيقولون..احد احد.. وانا كنت اقول مثلهم خاصة انها كانت تطلب منى ان اقفل لها مشبك السوتيان من الخلف قبل حرمانى من النظر الى تبديل الكيلوت .. والغريب انها كانت تأخذ برأيى فعلا وتشترى ما اعجبنى انا !! فقد كانت بالفعل تريد ان تعرف رأى رجل فى لانجيريها لكى ينعم به رجل اخر فيما بعد!! وكنت انتقى لها ما يبرز جمال واستدارة واكتناز اجمل طيز واول طيز اشتهتها بهذا الجنون وعشقت هذا الجزء فى اى امرأه قابلتها فى حياتى لدرجة الاءيمان بأن اى امرأه لا تتحلى بجمال وشهية هذا المكان ليست امرأه اصلا..فكان رأى رجل فى جسد امرأه ولكن عليه الا يقطف الفاكهه المحرمه..والغريب انى كنت اتخيل امرأه اخرى غيرها عند ممارسة العاده السريه ربما حتى لا اشعر بتأنيب ضمير بعد القذف وهدوء العاصفه وربما ان حصولى على جسدها الذى التهمه بعينيا هو المستحيل ولا يلومنى احد منكم فكان عمرى فى هذا الوقت فقط 13 سنه ومازالت اكبر منى بعشره ومازلت الأخ الأصغر الذى كانت تحمله ..ولكن مع الاءغراء والحرمان سمحت لخيالى ان ينطلق نحوها وكنت اتأملها وهى نائمه فاءذا نامت على جنبها تأملت وتمعنت فى الوركين الناعمين المنطبقين على بعضهما وحيث يقبع بينهما اءله الجنس على الأرض وهو كسها.. نعم كسها الذى رسمت له فى خيالى الملتهب الملتاع صوره ايقونيه سااااحره وكأنه الكس الوحيد على الأرض..ومن نفس وضع النوم اشاهد البزين وقد احتضن كل منهما الآخر فبرزا للخارج فى دعوه للرضاعه والاءلتهام ولكنها ليست موجهه لى..فانطلقت ارضع فى خيالى حنان ودفء هذين البزين واحضن هذه الطيظ واضمها الى صدرى واغرقها فى قبلات من شفاه تشتعل شبقا ان تشعر ولو مره بلحم طيظها ثم تموت بعدها.. وكم عشقت ان انظر اليها عندما تنام على بطنها فقد كانت تغرق فى النوم محتضنه بزازها بين ذراعيها ومباعده كثيرا بين ساقيها فكنت اقترب بهدوء اتأمل الخط الرفبع لكيلوت صغير كأنه غير موجود بالمره وكم تمنيت ان اتحول الى مجنون او مريض عقلى فليس على المريض حرج اذا ما اقتحم الحصن المنيع..وانسل بحنان الى هذه الطيز الساحره والتى يتجلى سحرها بزياده من وضعية النوم هكذا فراحت قبلاتى اللاهثه تنهمر قى الخيال على طيظها الرائعه.. ثم افتحها بيديا لأرى..ماذا ارى؟؟؟ لن استطيع ان اصف كم حلمت ان ارى كسها من هذا الوضع وادس شفتاى اقبله ولسانى الجامح يداعب شفريه الكبيرين ومازالت يداى قابضه على طيزها المستسلمه..ذلك قبل ان اقلبها على ظهرها لألحس واشفط زنبورها المنتظر فى لهفه.. وما فعلته بعد ذلك كان سلاحا ذو حدين فقد دربت نفسى ألا يظهر علي اى اهتمام ولكن ذلك دفعها الى ان تكون طبيعيه اكثر والى المزيد من العرى داخل البيت والمزيد من طلب رأيى فيما تنتقى من ملابس داخليه.. ياللهول.. واعتقد انى فعلت ذلك للحد من جموحى نحوها وحتى اتجنب الشعور بالذنب اجتماعيا. وايضا وهذا ما اعتقده اكثر من اجل ان تزيدنى وتزيدنى.. ويا ليتها ما زادتنى.. لا لا.. ليتها زادتنى اكثر 4
فى انتظار التعليقات على الجزء الأول من الجكايه .. فارس فلاى