عبد عند جاري 1


http://neytiritskaha.blogspot.com

ربطت زبرى وبضانى بشاش بعد ما دهنتو بمرهم لانو ورم واتنفخ واحمر اوى
سيدى امرنى انضف الحظيره على ما يروح هوة مشوار اوضب الكراسى واكنس وامسح وانضف كل حاجه قبل ما يمشى جاب سداده طياز جلد كبيره اوى امرنى احطها فى بقى وبعدين احشرها بطيزى وربط رجلى فى بعض بحيث اعرف امشى لاكن ببطء سداده الطيز وجعتنى نيك لما دخلتها كان حجمها كبير اوى وراح جاب جزام وسط وربطو على طيزى عشان يثبتها جوا طيزى ماتقعش وراح ماسك بضانى ورابطهم ومعلق فيهم تلات كور حديد الكورة كيلو وقعت على ركبى مش قادر امشى من التقل فى بضانى و من الالم ومش قادر اتنفس راح ضاربنى على وشى بلقلم وقالى انت هاتريح قوم فز وراك شغل كتير اياك ارجع مش القيك مخلص كل ما امشى الكور الى فى بضانى تتمرجح وتوجعنى موت
صارعت عشان اقوم واعمل الشغل وكنت كل شويه اوطى اسند عا الحيطه من الالم فى بضانى ابتديت اتفرج عا الحظيره الكبيره فيها منطقه طين واضح انها للخنازير ومنطق تانيه اسطبل خيل و لقيت حظيرة كلاب فيها تلات كلاب كبار واحد ولف واتنين ماعرفش نوعهم بس حجمهم كبير بصت لقيت محطوط طبقين كلاب واحد فيه ميه واحد فيه اكل وطيت لقيت بتاع الميه فيه ترتره سيدى خالد رحت مطلع لسانى وشربت زى الكلب لانى كنت عطشان جدا بعد الشغل والطبق التانى كان فيه بقايا اكل ولحمه ابتنيت اكل بنهم من شده الجوع
لما خلصت شغل لسه ها اريح على الارض لقيت صوت عربيت سيدى بتركن رحت خدت الوضع وقعدت على ركبى مستنى سيدى , كويس يا كلب خلصت كل الشغل ونضفت شاطر عشان الضيوف قربو يجيو يله قوم هات الحاجات الى فى العربيه بس الاول افحت بقك مزنوق نيك وعاوز افك زبر ميه فتحت بقى وابتدى يترتر بعنف وبسرعه جوا بقى وانا بحاول ابلع بسرعه خلص ومسح اخر كام نقطه على لسانى وقمت اجيب الحاجه راح مدينى بلشلوط فى طيزى جبت الحاجه حتيتهم فى البيت ورجعت ركعت قدامو قالى يا شرموطه الجزمه البوت متوسخه شوفى شغلك ابتديت الحس وانضفها قالى قومى يا منيوكه حضرى الاكل للضيوف وبسرعه يا كس امك وانا هادخل انام شويه ها عندك اى اساله قلت له ايوة يا سيدى قالى اخلص عاوز ايه يا معرص قلت له محتاج اشخ راح ضاحك جامد وحسيت بالاهانه وحطيت راسى فى الارض قالى اخرج فى الحظيره بتاعت الخنازير وشيل سداده الطيز يله رحت شاخخ ورفعت رجلى بلجنب زى الكلب عشان اترتر رحت بصيت لا سيدى قالى ايه تانى يا خول قلت له محتاج انضف طيزى قالى نضفها زى الكلاب ما بتعمل مش شخيت زى الكلب نضفها زى الكلب اقعد هز فيها جامد وبعدين امسحها فى الارض والباقى نضفو بصوابعك وبعدين الحسهم ورجع سداده الطيز وابتدى اطبخ على ما انام
الوقت جرى على ما طبخت جهزت كل حاجه وانا بطبخ الاكل بفكر فيه لما يتحول ويخرج من طيز اسيادى ويبقى اكلى يبقى خره واكله زى اى حيوان امم معدتى ملايانه لبن وترتره وخره سيدى زبرى هاج من الافكار دى على ما خلصت كان سيدى صحى رحكت ركعت قدام سريرو من غير ما اتكلم فهمت انو عاوز يترتر لما طلع زبرو من البوكسر ورحت بلعتو وشربت الترتره وقالى يله فيه هديه ليك ركبنى زى الحمار ورحت الحمام قعد على قاعده تواليت على الارض وانا نزلت تحت طيزو وابتدى ينزل الخره فى بقى وانا اكلو ابلعو وهوة طازة والحس طيزى ونضفها يا خول اعمل الى اتخلقت عشان تعملو يا لبوة رحت قلت له شكرا ياسيدى راح مبتسم فى خبث وقالى اليله انت هاتتعشى عشى تقيل اوى ياخول
بعد عشر دقايق ابتديت اسمع عربيتين بيركنو تحت اصحاب سيدى خالد وصلو
بعد ما سلمو على سيدى ورحب بيهم سمعتهم بيقولو له ايه مجهز الشرموطه يا خالد متدرب وهاينفذ كل الى نطلبو راح سيدى خالد ضحك وقال ايه الفرق هوة هاينفزو غصب عنو راح واحد رد عليه وقالو واضح ان الخول المره دى مالهوش حدود قالو طبعا هوة هاتعمل فيه الى نحبو وكمان هايترجانا اننا نعمل فيه اكتر ها كلمت صحابك يا حسين عشان يجيو قاله اة طبعا يله فين التواليت عاوز افك ميه بسرعه باقى الاصوات راحو قالو واحنا كمان راح سيدى خالد نده عليا انت يا خول تعالى هنا جيت على ايدى ورجلى زى الكلب قالى افتح بقك راح حسين قال احه يا خالد التواليت ده امور نيك راح فاتح سوسته بنطلونه ومطلع زبة وحطو فى بقى وساب الترتره تنزل على زورى اول ماخلص وشال زبرو واحد تانى راح حط زبرو مكانه وترتر بعدين واحد تانى وبعدين رابع على ما خلصو كنت شربت ترتره اربع ازبار ولحست خرمين طياز مشعره عرقانه ووسخ لدرجه انى اتقرعت من الترتره
راح سيدى سال حسين فين مصطفى راح قالو فى الطريق زمانو جى راح بص لى وقالى احه يا خول اهوة مصطفى ده انت هاتعبدو عباده قالى قوم جهز الاكل وحط البيره على الطرابيزة يله بعد ما اكلو وخلصو طلب منى انضف وبعدين اروح لهم فى المزرعه لما كانت عربيه تانيه بتركن وسمعتهم بيقولو اهلا يا مصطفى ايه جبت زبرك الاسود معاك اكيد جبتو ايه محتاج تاكل قالو لا اكلت فى الطريق لما وصلت للحظيره كان مصطفى واقف طويل وضخم جدا واسمر زنجى ومعضل لابس بنطلون جنز ضيق وبادى ضيق مكسم وموضح كل عضلات جسمو الضخمه ولابس جزمه سيفتى ضخمه واقرع وعندو سكسوكه وواضح كده انو شايل تعبان ضخم فى بنطلونه احه ده لو زبرة انا ها اتفشخ فشخ ها اتقسم نصين
سيدى خالد شاور لى بصابعه على جزمه مصطفى وقالى الحس بسرعه نزلت على ركبى وابتديت الحس احه منظر سيدى مصطفى وانا راكع يبان اضخم كانو مش راجل اكنو الاله افريقى ونزل على الارض ماعلقش عليا اكنى مش موجود اصلا ولما خلصت فرده جزمتو ادانى التانيه وهوة مشغول فى كلام مع الرجاله وبيدخن سيجار كبير بنى
راح سيدى خالد قالو شفت انا حاطط لك فى طيزو سداده طياز كبيره اهوة من الصبح عشان تساعد فى فتح طيزو بدل بتاع المره الى فاتت الى اغمى عليه وكان هايموت من زبرك راح رد قال مافيش مشكله هايتفتح وياخد زبرى كده كده هوة انا بطلت لما الخول التانى اغمى عليه فضلت انيك خرمو برضو خلصت تنضيف الجزمه وراح سيدى خالد قالى ارفع طيزى وانبرها وراح رافس الكور الحديد الى مدلدله من بضانى برجله قلت اةةة وصرخت من االالم راح قال بصو يا رجاله الشرموطه بتغنى لنا لالا عاوزين نسمع غنا اعلي
راحو رفعونى على خشبتين علامه اكس وبضانى مدلدله قدامهم ومتعلق فيها الكور الحديده
راح شال حسين كورتين وجاب مدرب بينج بنج وابتدى يضرب الكورة الى فاضله بينو وبين واحد صحبى وبضانى تتشد واكنها هاتتخلع من مرجحه الكورة وانا عمال اصرخ جامد وهما يضحكو من منظرى راح واحد مطلع من جيبو عصايه حديد فى رفع الالم وناعمه ومحطوطه فى بلاستيك وجاب انبوبه جيل فا راح سيدى خالد قالو ايه ده يا دكتور ابر هاتحطها فى بزازو وزبرو و طيزو زى الخول الى فات راح رد عليه قالو لا دى حاجه جديده وراح داهنها جيل ودهن خرم زبرى وابتدى يدخلها فى خرم زبرى بلراحه سنه سنه وابتدى ينيك زبرى بيها يدخلها ويخرجها وراح اداها لا سيدى خالد وقالو خد جرب ومسك زبرى وقعد يجرب وهما يصقفو له و يشجعوة ويقولو له نيكو فى زبرو الخول ده افشخ خرم زبرو ماكنت عارف انا عاوز اترتر ولا انتر البن بس الالم كان جامد وقتها مصطفى لف و ابتدى يلسع طيزى بلسيجار فى خرم طيزى وانا اتنفض ويروح الخازوق الى فى زبرى يتزق جوا اكتر وعلى قد ما قدرت جزيت على سنانى وحاولت اكتم صراخ الالم لاكن كنت هانفجر من الالم وكاتم نفسى ووشى احمر وعرقان وعنيا مدمعه رحت صرخت وقلت كفايه ارجوكو كفايه هاموت مش قادر اتحمل قامو ضحكو كلهم وراح سيدى خالد لطشنى بلقم ومسكنى من شعرى وقالى انت بتقولنا كفايه يا خول احنا الى نقول كفايا يبن المتناكه قلت له ارجوك ياسيدى مش قادر ارجوك وعنيا نازل منها الدموع قال على العموم هوة احنا لازم نتنقل لا نوع تانى من التسليه عشان الرجاله ماتزهقش وراح ساحب الحديده بسرعه وفك الحبل ورحت وقعت فى التراب على الارض وابتدى كل الرجاله تقلع وشفت كميه تشكيله ازبار كلهم كبار وكل اجسامهم رجوليه مش متناكه زيي وراح سيدى خالد جه ناحيتى وقالى دلوقتى جه وقت تعمل الى انت هنا عشانو وشال سداده طيزى وخلانى الحسها وانضفها
يله ازحف على بطنك وشوف طلبات الرجاله وزقنى بطزى برجلو اول واحد ابتديت امص والحس زبرو ورجله وهكزا الباقى واحيايا تحت باطهم وطيازهم وبضانهم والخط الى بين بضانهم وطيزهم وهما فى وقتها كانو بيشربو بيره وسجاير واحيانا يتفو ويضربونى بلقلم واحد منهم لما طفى السجاره خلانى اكلها كان صعب اوى اكلها فى الاول بس لما الباقى قلدو ابتديت اتعود وراح مصطفى حط السيجار فى خرم طيزى من الناحيه الى بيشربو بيها وقعد يضحكو عليا ويتريقو وراح سيدى خالد قال اظن وقتو اننا نستعمل اخرام الشرموطه راحو مقعدنى على مرجيحه جلد متعلقه فى السقف ابتديت احس بلصوبع بتستكشف خرم طيزى وبقى صباع اتنين تلاته عشره بيحسسو عليا ويقرصو طيزى ويبعبصونى ويفركو حلمات بزازى بطرف صوابعهم ويشدوها يضربو بضانى بكف ايدهم يعضو حلماتى الى بدا يبعبصنى دلوقتى حسيت انو عمال بيزق ايدو اعمق واعمق جوايا حسيت بخرم طيزى بيوسع اكتر واكتر صرخت من الالم لما ابتدى يزق دراعه جوا خرم طيزى المفشوخ ويلعب جوايا دخل دراعه لحد كوعه ودلوقتى شفت زبر هايدخل فى بقى احه لا ده مصطفى زبرو مش اقل من 26 سنتى واسود وطخين وعريض اوى ضربنى بلقلم وقالى افتح بقك على اخرو يله ياشرموطه انا عاوزك تاخد زبرى لحد البضان و فضل ينيك ينيك فى بقى وانا اعمل اصوات اكنى ها ارجع واعيط وهما يضحكو ومش قادر اصرخ من الزبر الى نايكنى لحد زورى ده دلوقتى الخرمين بتوعى بيستخدمو اسوء استخدام اقزر من اى شرموطه احه لا ابتديت احس بايد حد تانى بتحاول تقطحم خرمى و بتدخل جوايا لا اكيد خرمى مايشيلش دراعين مع بعض حاولت اصرخ راح مصطفى استغل الفرصه ودخل زبرو اعمق فى زورى
ابتديت اتخنق لانى مش عارف اتنفس كويس وادوخ والدنيا تسود والحاجه الى حسيت بيها بعد كده لبن مصطفى الى نزل زى الشلال فى زورى اكنو بيرترتر مش بينتر لبن., بعدين سحب زبرو من بقى والايد اتشالت من طيزى وابتديت اتنفس تانى عادى وابتدو الرجاله يقفو طابور الى يدخل بطيزى بعدين يجى امصو وابتديت اتناك من الناحيتين واحيانا يحطو زبرين فى بقى الموضوع استمر فتره طويله لحد ما فى الاخر كل واحد نتر اكتر من مره فى بقى وطيزى وعلى جسمى وبقيت غرقان لبن زى اقزر شرموطه راحو منزلنى من المرجيحه على الارض وراح حسين قال احه البوة دى اضربت واتفشخت واتاكت فى كل خرم فيها استهلكت على الاخر وراح مصطفى قال يله المرحله التانيه من المتعه هاتبتدى ورح فاتح اقفاص الكلاب وجاررهم بسلسله وراح سيدى خالد قال يله يا كلبه موسم تزاوج وقت موسم تزاوج الكلاب وانتى كلبه وشرموطه و وده وقتو تتناكى من الكلاب دى ركعت وبوست رجلو وقلت له ارجوك يا سيدى انا بنى ادم دول حيونات راح ضحك وقال بنى ادم باماره ايه يا خول انت هاتنفز الى هانقولك عليه غصب عنك وتكون مبسوط ومستمتع وتشكرنا كمان والا هانخلى الكلاب تاكل بضانك وزبرك وتنهش فى لحمك وراح مصطفى داس على بضانى بجزمتو وقالى ها يا كلبه قولى لنا عاوزة ايه من الكلاب دى قلت له عاوزة امص والحس زبرهم وينكونى راح قالى اترجانى شويه رحت قلت له ارجوك ارجوك يا سيدى ….